الإحساس بالخزي والإحساس بالذنب إحساسان مختلفان، وهما عاطفتان منفصلتان تماماً، وبينما قد يدفع الإحساس بالذنب الشخص لتغييرات إيجابية في سلوكياته، إلا أن الإحساس بالخزي والعار إحساس يغلق الإنسان، ويظل خبرة سيئة حاضرة في عقله رغم مرور السنوات.
المواقف غير المنتهية هي مواقف حياتية لم تنته كما نحب، واضطررنا فيها إلى أن نكتم مشاعرنا دون أن نعبر عنها كما هي لأصحابها، وتظل هذه المشاعر مخزنة داخلنا، مما يستنزف من طاقتنا وتركيزنا وأحياناً من حياتنا كلها الكثير والكثير.
أثناء وجودي بمفردي أنا أتحدث مع نفسي بصوت لحل مشاكلي، وأحيانا استخدمها كوسيلة لإعادة مواقف حدثت؛ فافترض وجود الأشخاص وأتحدث بما كنت أرغب في قوله ولم أتمكن .أواجه فقط مشكلة إذا سمعني أحد بالصدفة وأحاول إنكار ذلك.. هل يجب أن أتوقف عن هذا!
السلام عليك🌸 أنا عندي مشكلة.. ثقتي بنفسي بتبقي كويسة جدا ولدرجة ملفتة بس في حالات معينة زي إني بتعامل مع ناس واخدة عليهم أو في مكان متعودة عليه أو حد أقل مني سواء سنا أو فكرا بس والله مش تنطيط أبدا.. وبتبقي ثقتي ده صفر لو بتعامل مع حد أول مرة أو أروح
ثمة تغيرات تحدث لدى بعضهم وتسبب إحراجاً، ما يدفع لعدم الاعتراف بها وكراهة التكلم بشأنها مع الآخرين (حتى الأطباء)، ما قد يؤثر على صحتهم العامة. وقد تتطور هذه الأعراض إلى مشاكل أكثر خطورة إن لم تعالج بشكل فعال
خلال سن الالتحاق بالمدرسة، قد يبدأ طفلك بطرح أسئلة محددة عن الجنس. لست متأكدًا ماذا تقول؟ انظر في هذا الدليل لمناقشة موضوع الجنس مع طفلك في سن الالتحاق بالمدرسة.
السلام عليكم أعاني عند الانتقال من مكان بارد إلى مكان دافئ، وخصوصا إذا كنت قد بذلت مجهودا كالمشي، أو أحيانا عند التعرض لموقف محرج، أشعر بالحر وبحكة شديدة بكامل أنحاء الجسم، ما السبب وما العلاج؟
ابني عمره ٤سنوات ونصف، لديه مواهب عقليه جيده ذكي ولماح ويستوعب المعلومه بشكل جيد، ولكن دائما ما أجد انه يعاني من بعض الأنانيه وفرط الحركة الزائد والعناد الدائم مع العلم انه يمارس الرياضة، واخيرآ ظهرت عادة جديدة تجعلني أخجل أمام الناس يحاول لمس مناطق
يمكننا التحكم في توترنا إذا كانت الظروف المحيطة بنا غير ضاغطة، ولكن من الصعب جداً التحكم في مستويات التوتر إذا كنا محاطين بظروف ضاغطة خارج سيطرتنا، مما يفاقم توترنا؛ والذي يعتبر استجابة طبيعية للعالم الخارجي؛ ما يجعل التكيف أمراً صعباً.
يعد تعرق الآباط من المشاكل المؤرقة التي تواجه العديد منا، والتي قد تتسبب في مواقف محرجة مع الآخرين، لذا يقوم الجميع باستعمال مزيلات روائح العرق بمختلف أنواعها، إلا أنها في الكثير من الأحيان قد تكون غير كافية للتخلص من العرق.
تعتبر رائحة الفم الكريهة من المشاكل الشائعة التي يعاني منها الكثيرون، حيث وجد أن ما يقارب من 25 إلى 30 بالمائة من سكان العالم يعانون من هذه المشكلة المحرجة. وجذور هذه المشكلة غالبا ما تكون نابعة من مشاكل في الأسنان.
المصاب باضطراب الرهاب الاجتماعي (اضطراب القلق الاجتماعي) يشعر بقلق شديد في المواقف الاجتماعية، وعندما يشعر بأنه محط أنظار المحيطين، ما يؤدي لتعطل حياته.