قناع الوجه الطبي أو الكمامة وسيلة من وسائل الحماية من التعرض للملوثات المنتشرة في البيئة المحيطة، فكيف نستفيد منه بشكل فعال في الوقاية من فيروس كورونا الجديد؟
الوقاية من فيروس كورونا الجديد واتخاذ إجراءات الحماية الشخصية منه هي مفتاح النجاة الرئيسي من مخاطر المرض، حيث لم يتم تطوير لقاح أو علاج حتى الآن لهذا الوباء
بدأت معظم العالم في التخفيف من اجراءات الحظر، مع وضع قيود صارمة لمنع انتشار الوباء مجددا، ومن هذه التوصيات التوية بارتداء قناع الوجه أو الكمامات عند الخروج من المنزل.
تشير الدلائل الواقعية المتزايدة إلى أن لقاحات كوفيد 19 المتاحة حاليا توفر حماية عالية ضد سلالات فيروس كورونا الجديد SARS-CoV-2 المعروفة، بما في ذلك تلك التي تم تصنيفها على أنها متغيرات مثيرة للقلق.
أظهرت دراسة أن من يضعون دروعا بلاستيكية للوجه أو أقنعة مزودة بصمام للتنفس، يمكنهم رش قطرات غير مرئية على مساحة واسعة جدا عند العطس أو السعال، ما يجعل هذه المعدات غير فعالة في منع انتشار فيروس كورونا عند استخدامها بمفردها.
يتساءل الكثير من الأشخاص حول طرق انتشار مرض كورونا الجديد، أو كيف تنتقل العدوى بالفيروس، وفي هذا المقال نجيب عن أهم الأسئلة التي تشغل الناس في هذا الموضوع.
وما زال كورونا الجديد ينتشر حول العالم، ويلهث العلماء لتجربة أي دواء قد يثبت فعاليته ومأمونيته، فما حقيقة فعالية ريمديسيفير؟ وهل هناك جديد حول فعالية الهيدروكسي كلوروكين؟
تتسارع جهود العلماء للوصول لعلاج لمرض كورونا الجديد، والهيدروكسي كلوركين من الأدوية التي يدعي بعض الباحثين أنها فعالة في علاج الفيروس.. فهل هو فعال وآمن فعلا؟
الآن وبعد أكثر من عام من ظهور كوفيد19، ونحن على أعتاب الموجة الثالثة من الوباء، وبعد إصابات ووفيات بالملايين، والعديد من العلاجات المقترحة يوميا.. آن الآوان لنتعرف على العلاجات الفعالة.
أعلنت شركة ميرك، التوصل إلى عقار جديد اسمه "مولنوبيرافير" الفموي التجريبي، يقلل من خطر دخول المستشفى والوفاة إلى النصف بالنسبة إلى المرضى المعرَّضين لخطر الإصابة بفيروس كوفيد-19.
مع ارتفاع وتيرة الإصابات والوفيات بمرض كورونا الجديد (كوفيد- 19) حول العالم، وتسارع التطورات والأحداث المتعلقة بالأمر؛ تظهر العديد من التساؤلات المهمة حول المرض وكيفية الوقاية منه والتعامل معه.
هل يمكن علاج من يصاب بمرض كورونا الجديد ويتم شفاؤه؟ ما هو علاج فيروس كورونا؟ هل هناك لقاح للوقاية من فيروس كورونا؟ كل هذه الأسئلة وغيرها تشغل الناس مع انتشار هذا الوباء.
يعتقد بعض العلماء أن تفاقم كورونا في الهند بسبب سرعة انتشار السلالة الجديدة، والبعض الآخر يعتقد أن هناك أسبابا متعددة أخرى، أهمها تخفيف إجراءات الوقاية.