يعتقد العلماء أن انتشار فيروس كورونا المستجد يؤدّي لارتفاع نسبة الأجسام المضادة؛ مما يؤدي لمناعة القطيع، وهذه دراسة أجريت في إسبانيا لاختبار هذه الفرضية.
اضطرابات نقص المناعة الأولي هو ضعف في الجهاز المناعي، حيث يولد الطفل مفتقداً بعض الدفاعات المناعية، ما يجعل الإصابة بالعدوى والمشكلات الصحية أكثر سهولة.
الإيدز هو المرحلة المتقدمة من الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية، حيث قد يصاب الشخص بالفيروس ولا تتطور حالته إلى الإيدز، ويصيب الفيروس الخلايا المناعية المسئولة عن دعم نشاط الجهاز المناعي بأكمله.
يتعرض الأطفال لبعض الوعكات المرضية خلال عامه الدراسي، لكن كفاءة الجهاز المناعي تلعب دوراً مهماً وأساسياً في تقليل عدد الهجمات المرضية وتخفيف حدتها، ويمكن الإسهام بشكل كبير في تحسين مناعة الطفل وتعزيزها، عن طريق انتخاب غذاء الطفل بعناية.
تصلب الجلد هو اضطراب في المناعة الذاتية. هذا يعني أنه حالة يهاجم فيها الجهاز المناعي الجسم ويدمر الأنسجة السليمة، لأنه يعتقد خطأً أنها مادة غريبة أو عدوى.
أمراض المناعة الذاتية تحدث عندما يهاجم جهازنا المناعي أنسجة الجسم، والهجوم يمكن أن يشمل عضواً بمفرده كالغدة الدرقية، ويمكن أن يكون عاماً، فما هي أمراض المناعة الذاتية التي تزيد مخاطر كورونا؟
يعد داء السكري الكامن ذاتي المناعة عند الكبار (LADA Latent Autoimmune Diabetes of Adulthood) شكلاً من أشكال داء السكري الناتج عن اضطراب في المناعة الذاتية الذي يتفاقم بوتيرة بطيئة.. فكيف يجرى تشخيصه وعلاجه؟