يحدد اختبار كثافة العظام ما إذا كنت مصاباً بهشاشة العظام أم لا، ويستخدم اختبار كثافة العظام الأشعة السينية لقياس عدد غرامات الكالسيوم والمعادن الأخرى الموجودة في شريحة من العظام.
يمكن للمرأة أن تفقد ما يصل إلى 20% من كثافة عظامها في غضون خمس إلى سبع سنوات بعد انقطاع الطمث، وهذا الانخفاض في كثافة العظام سببه انخفاض مستويات هرمون الاستروجين الأنثوي، الذي يساعد على حماية قوة العظام.
يمكنك أن تأكل كثيراً ولا تشعر بالجوع، وأن تخفض وزنك في الوقت نفسه؛ فمفهوم كثافة الطاقة يساعدك في اختيار الأطعمة ذات كثافة الطاقة المنخفضة والسعرات المنخفضة.
يعتبر استخدام مقياس حرارة الطعام هو الطريقة الوحيدة للتأكد من تمام نضج الطعام، والتخلص من البكتيريا الضارة، ولكنه لن يكون فعالاً إلا إذا تم استخدامه بطريقة سليمة، لذا من الضروري اتباع الخطوات التالية:
يُفرَز كوليسترول البروتين الدهني ذو الكثافة المنخفضة جدًا من الكبد، ويُطلق في مجرى الدم لتزويد أنسجة الجسم بأحد أنواع الدهون الثلاثية، فهل هذا الكوليسترول ضار؟
لين العظام مرض يصيب العظام، ما يؤدي لضعفها وتقوسها مع الشعور بالألم، وأحياناً قد يؤدي لتشوه دائم بالعظام. وللمرض أسباب منها نقص الغذاء، فكيف يمكن علاجه غذائياً؟
تعني هشاشة العظام - كما هو في الاسم - أن تتحول العظام من الحالة القوية الصلبة إلى الحالة الهشة الضعيفة، وتكمن خطورة المرض في كونه من الأمراض الصامتة التي لا تعلن عن نفسها إلا بوجود مضاعفات
السلام عليكم، أعاني من الألم في العظام تشتد مع مشي لمسافات طويلة، وكذلك عند شرب البيبسي تكون عادة في قدمي، هل هذا بسبب قلة تعرضي للشمس مع ظروف كورونا؟ أنا قلقه جدا من أسباب آلام العظام.
يشير لين العظام إلى حدوث رقة في عظامك وعدم صلابتها، وغالبًا ما ينتج عن نقص فيتامين د. تميل العظام اللينة إلى التقوس والكسر بسهولة أكبر من العظام القوية السليمة.
تعني هشاشة العظام أن تتحول العظام من الحالة القوية الصلبة إلى الحالة الهشة الضعيفة، وتكمن خطورة المرض في كونه من الأمراض الصامتة التي لا تعلن عن نفسها إلا بوجود مضاعفات.
ربما تراودك أسئلة بشأن علاج هشاشة العظام، هل الدواء الذي تتناوله هو الأفضل لحالتك؟ كم من الوقت ستحتاج لتناول هذا الدواء؟ لماذا يوصي الطبيب بأن تتناول حبة دواء كل أسبوع بينما يتناول صديقك حبة كل شهر؟
العلاج الكيماوي لسرطان الثدي كابوس يؤرق كل مصابة؛ حيث الحيرة بين تناول العلاج الكيماوي والتعرض لأعراضه الجانبية، أو تجنب العلاج مع مخاطر عودة السرطان، واكتشف الباحثون مقياسا جينيا يساعد في التفرقة بين الحالات التي تحتاج والحالات التي لا تحتاج للكيماوي.