استقلالية الطفل قد تسبب صعوبات لوالديه، وقد يصفونه بأنه قوي الإرادة، أو عنيد، وقد يعتبرونه طفلاً صعب المراس، والحقيقية أن الطفل يحتاج أن يشعر باستقلاليته
تريد معظم الأمهات أن يكون أطفالهن واثقين بما يكفي لاستكشاف دنياهم وإدارتها بأنفسهم، ولكنهن يردن أيضًا أن يكون لهن بعض التدخل والتحكم في الموقف، ولحل هذه الإشكالية يقدم هذا المقال بعض الخطوات التي يمكنك اتخاذها لتعزيز استقلال طفلك وضمان راحتك.
التعليم الجيد لأبنائنا من أولى أوليات الآباء لإعدادهم لتحديات مستقبلهم، ودعم استقلالية الأبناء من أهم المهارات اللازمة، فكيف تحقق استقلالهم مع التعليم الإلكتروني؟
أنا أفكر بالموت كل يوم وأريد أن أنهي حياتي.. ببساطة صرت أكره نفسي وعندي أحلام كثيره أريد أن أحققها لكن مجتمعنا لا يسمح بأن أحلم بتلك الأشياء أو أفكر فيها، مثلا السفر أو الاستقلال ببيت خاص وغيرها. يريدونني أن أدرس وأتزوج وأنجب أطفالا فقط، وأنا أريد
الولادة النفسية والفطام النفسي يمثلان أهمية قصوى لتوكيد الاستقلال النفسي للأبناء ذكوراً كانوا أو إناثاً، وهما أكثر أهمية للذكور لتوكيد استقلالهم النفسي، وللأم دور هام جداً في دعم هذه الولادة النفسية والفطام النفسي، فما هما؟ وماهي معوقاته عند الأمهات؟
هل الوالدية للتوائم عملية سهلة؟ وهل من المتوقع أن تكون علاقة التوائم ببعضهما البعض جيدة، وأن يتم تنشئتهم ملتصقين؟ في هذه المقالة سنتعرف على طرق وخطوات وإجراءات عملية لدعم استقلالية التوائم.
انا اساعد الناس دائما ماديا ومعنويا وفي حل مشاكلهم وادعمهم وقت الحاجة لكني لا احبذ ان يقدم لي احد المساعدة او ان يعطيني شيئا دائما اريد ان اعطي ولا اخذ. اشعر بعدم الارتياح ان قدم لي احدهم اي شيء لا اريد ان يكون لي دين عند احد حتى مع افراد العائلة و
منذ انتشار جائحة كورونا والرعب يتملك الجميع، وخصوصاً من الاحتكاك بالمرضى أو بجثث المصابين بعد الوفاة.. فهل جثث المصابين بكورونا خطيرة ويمكن أن تنقل المرض؟
في البيئة المجدبة التي لا تدعم ولا تقبل احتياجات الطفل، يلجأ الطفل إما إلى الإنكار، ويستبطن عدم أهليته، ويخفي احتياجه، أو يلجأ إلى التعويض المفرط، فالشخص الذي لم يشبع بداخله احتياجه (بأن يُرى) تجده يبالغ في المظهر.
المثلية في شكلها المجرد هي جوع للحب من نفس الجنس، ومحاولة لإصلاح الشرخ والانفصال عن نفس الجنس، وحين تصل إلى نهاية هذه المقالة ستجد أن أسلوب الوقاية من المثلية هو التربية الآمنة، مع إعطاء أولوية خاصة للحساسية النفسية لبعض الأطفال.
"ماذا تفعل إذا اكتشفت أن ابنك قد حضر حفلة تضمنت أفكارا مخالفة لما هو مقبول داخل إطار الأسرة؟".. هذا السؤال يعيدنا لإشكالية التربية، ومدى دور الأسرة في تشكيل قرار الفرد، وفي هذا المقال سنتعرف على أنواع العلاقات داخل الأسرة؟
قد تكون ابنا لأم أو أب مفرط الحماية، وقد تكون مدركاً لخطورة الحماية المفرطة، ورغم ذلك تجد نفسك غير قادر على أن منح الحرية اللازمة لأطفالك لأنك تؤثر سلامتهم.. وفي هذا المقال ستجد استراتيجيات تساعدك على أن تكون أكثر توازناً.
إذا كنت طفلاً وحيداً، فهذا قد يعني العديد من الميزات لك، ويحمل أيضاً العديد من العيوب، وقد يتمنى الأطفال الوحيدون أن يكون لهم أشقاء، وفي المقابل فإن الأطفال غير الوحيدين قد يحسدون الطفل الوحيد، ويتمنون لو كان بإمكانهم التمتع بمزاياه.
"غاضبون.. ثائرون.. مزعجون.. خارجون على القواعد".. هكذا يرى كثيرون أبناء مرحلة المراهقة، ومن المدهش أن تشوش الفهم هذا لا يقتصر على الراشدين؛ ولكنه موجود لدى المراهقين كذلك عن أنفسهم.. وقد يكون من المفيد أن نفهم ماذا يحدث في هذه المرحلة؟
يحدث التدهور الوظيفي Functional decline عندما يفقد شخص ما قدراته البدنية والعقلية. عندها يكون الشخص غير قادر على الانخراط في أنشطة الحياة اليومية، وإذا كان التدهور الوظيفي ناتجاً عن مشكلات الشيخوخة أو المشكلات المرتبطة بالعمر،
عند سن ثلاث إلى خمس سنوات من عمر الطفل الذكر، يكتشف أن تلك السيدة التي تربيه وترضعه (حتى سنتين من عمره)، وتحتضنه وتقوم بتنويمه ليلاً، وتهتم بكل صغيرة وكبيرة تخصه هي ليست فقط (أمه).. لكنها أيضاً (امرأة).
على الرغم من شهرة تمارين القوة بأنها رياضة للرجال أو للرياضيين، فهي من المكوّنات المفيدة للياقة والصحة العامة لجميع الأشخاص، لذا ينصح الرجال والنساء بالحرص على ممارستها للاستفادة منها.
قد يتبادر إلى ذهنك أننا نتناول أمراً بعيداً عنا، ولكنني أستطيع أن أخبرك من خلال خبرتي أنه شائع أكثر مما تتخيل أو تتصور، وقد تكون تعرف بعضهم من دون أن تلحظ أي شيء مختلف.