التعامل الحذر مع داء السكري من النوع الثاني من شأنه المساعدة في تقليل مخاطر مضاعفاته الخطيرة، بل وحتى المضاعفات المميتة، وهناك بعض الإجراءات المهمة والضرورية المرتبطة بنمط الحياة يجب مراعاتها.
تقدم دراسة قامت بفحص الجينات الوراثية لأكثر من 120 ألف شخص من أوروبا وآسيا وأفريقيا والأميركتين، أوضح صورة حتى الآن للجينات المسؤولة عن الإصابة بالنوع الثاني من مرض السكري.
مرضى السكري من النوع الأول يعانون من نقص الإنسولين بسبب تلف خلايا البنكرياس، ويعكف العلماء على دراسة إمكانية استنبات خلايا البنكرياس من الخلايا الجذعية.
مرحبا أنا أعاني من السكري النوع الأول، اكتشفته منذ شهرين فقط.. وأنا منزعجة من علاج الأنسولين فهو يسبب لي زيادة في الوزن.. لا أعلم إن كانت طبيعية أم لا؟ وهل من الممكن تناول حبوب مثل الجلوكفاج وتخفيف جرعات الإنسولين؟
داء السكري مرض خطير، كما أن متابعة خطة علاجه تتطلب التزاماً طوال الوقت، ولكن لا بد أن تدرك أن مجهودك يستحق ما تكرسه له من جهد ووقت، لأن الرعاية الدقيقة في داء السكري تقلل مخاطر مضاعفاته الخطيرة.
تنصح منظمة الصحة العالمية بأن يكون الاستهلاك اليومي من السكر الحر عند البالغين والأطفال أقل من 10% من استهلاك الطاقة الكُلِّي، وقد دعم الاتِّحاد الدَّولي لداء السُّكَّري ذلك كوسيلة مساعدة لكبح جماح الزيادة في داء السُّكَّري نمط 2.
داء السكري مرض مزمن بسبب عجز البنكرياس عن إنتاج الإنسولين بكمية كافية، أو عندما يعجز الجسم عن الاستخدام الفعال للإنسولين، وله أنواع متعددة، ومضاعفات خطيرة.