“الجراثيم المقاومة” هو مصطلح يستخدم لوصف سلالات البكتيريا التي تقاوم غالبية المضادات الحيوية الشائعة المستخدمة في وقتنا الحاضر، وتعتبر البكتيريا المقاومة التي تسبب الالتهاب الرئوي وعدوى المسالك البولية والعدوى الجلدية جزءاً من المخاطر التي نواجهها حالياً.
عادة ما يصف الأطباء المضادات الحيوية للقضاء على الجراثيم المسببة للأمراض.
لكن بعض المرضى يقومون بعدد من الممارسات المصاحبة لتناولهم المضاد الحيوي، ظنا أن ذلك سيعجل في شفائه ويقلل من آثار المرض.
يواجه العالم حاليا مشكلة كبيرة، وهي مقاومة مضادات الميكروبات، (وهي مقاومة كائن مجهري ما كالجراثيم والفيروسات والطفيليات) لدواء مضاد للميكروب، قد كان فعالاً في علاج العدوى التي يتسبب فيها، مما يؤدي إلى أن الميكروب يستمر ويتكاثر...
من المحتمل ظهور أعراض الانسحاب من تناول مضادات الاكتئاب إذا توقفت عن تناولها فجأةً، خصوصًا إذا تناولتها لمدة أكثر من ستة أسابيع، وتُسمى أعراض الانسحاب من تناول مضادات الاكتئاب في بعض الأحيان بمتلازمة الإقلاع عن تناول مضادات الاكتئاب.
انتشرت المضادات الحيوية بشكل كبير على مستوى العالم، ما دفع الأطباء والناس إلى نسيان المضادات الحيوية الطبيعية، ولكن مع إساءة استخدام المضادات الحيوية، وظهور السلالات المقاومة للمضادات الحيوية، أصبح من الضروري العودة للمنتجات الطبيعية الأكثر أمانا.
المضادات الحيوية (Antibiotic) هي أدوية قوية مصممة لقتل البكتيريا أو وقف نموها. إلا أن هناك حالات يمكن أن تصبح فيها المضادات الحيوية ضارة بالفعل، فإساءة أو فرط استخدامها عند الإنسان والحيوان يمكن أن يؤدي إلى نمو وانتشار البكتيريا المعندة.
الأجسام المضادة الأحادية النسيلة Monoclonal antibody drugs هي مواد يتم تصميمها وإنتاجها في المختبر بعناية لتلتصق بأجزاء معينة في خلايا السرطان. وبعملها هذا تحاكي عمل الأجسام المضادة التي ينتجها الجسم طبيعيًا كجزء من وظائف الجهاز المناعي.
مضادات الاكتئاب طريقة فعالة لمعالجة الاكتئاب والقلق لدى الأطفال والمراهقين، ولكنها قد تزيد من خطر الانتحار.. لذا يلزم مراقبة الأطفال والمراهقين عن كثب.
نحتاج في كثير من الأحيان لتناول مضادات الالتهاب اللاسترويدية، مثل الأسبرين والفولتارين والبروفين.. فهل تزيد هذه المسكنات من خطورة الإصابة بالأزمة القلبية والسكتة الدماغية؟
الحمل هو حالة خاصة تتميز بالتثبيط الطبيعي لجهاز المناعة، مما يعني قابلية أكبر الإصابة بالأمراض المعدية، وخاصة الإنفلونزا. فهل مضادات الفيروسات آمنة للحوامل؟
الأدوية المضادة للاختلاج مصممة في الأصل لمعالجة الأشخاص الذين يعانون من الصرع، ولكن الخصائص المهدئة للأعصاب التي توجد في بعض هذه الأدوية يمكنها المساعدة أيضًا في تخفيف الألم الحارق أو المفاجئ الناتج عن التهاب الأعصاب.