هناك عدد من الإجراءات التي يجب أن يتعرف عليها مرضى الربو القصبي الذين يستخدمون البخاخ أحادي الجرعة، وذلك لأنها تساعدهم على حسن استخدام البخاخ والوقاية من التعرض لمشاكل الاستخدام خاصة في أوقات الأزمة.
للأسف، فإن استخدام البخاخات الفموية التي تحتوي الستيرويدات، يمكن أن تؤدي إلى مشاكل لا تقل أهمية عن مشكلة الربو، وهي ظهور طفح فموي ناتج عن فطريات تدعى المبيضات، تظهر على شكل نقاط بيضاء داخل تجويف الفم واللسان...
بخاخات الربو هي عبارة عن أجهزة محمولة في اليد تُوصل العلاج إلى الرئتين، وتتوفر مجموعة متنوعة من بخاخات الربو للمساعدة في السيطرة على أعراض الربو، والعثور على البخاخة المناسبة واستخدامها بشكل صحيح يمكن أن يساعداك في الحصول على الأدوية.
استخدمت اسبراي هيرباك 2%منذ 5 سنوات من وقتنا الحالي، وكان شعري ليس بحاجة له ولكن وضعته كي يحافظ عليه خصوصا في ظل ضغط المذاكرة.. وتوقفت عنه بعد سنة، ظل شعري بصحة جيدة حتى دخولي الكلية بعد 3 سنوات، بدأ شعري في التساقط الكثير حتى أصبح خفيفا، والآن أنا
حفيدي يعاني من الربو منذ طفولته وحتى الآن عمره سنتان، و8 أشهر ولا يزال يعاني ويصل لي مرحلة قريبة من الإغماء يستعمل البخار والاكسجين، لكن الأب يرفض الأكسجين إلا في حالات الضرورة لأنه يعتقد أنه ربما مع الوقت تضعف الرؤية بسب استرخائها ويفضل أن نجري
يتضمن علاج الربو كلا من الوقاية من الأعراض وعلاج نوبة الربو المتفاقمة، وتقلل الأدوية الوقائية وأدوية السيطرة طويلة الأمد من التهاب الممرات الهوائية لطفلك والذي يؤدي إلى الأعراض.
اتخاذ خطوات للحد من تعرض الطفل لمحفزات الربو يقلل من احتمال حدوث نوبات الربو، وتختلف خطوات المساعدة على تجنب المحفزات بناءً على نوع محفز الربو لدى الطفل.
العديد من الأطفال المصابين بالربو تظهر عليهم الأعراض قبل سن 5 سنوات، وهناك عدد من الحالات المرضية التي يمكن أن تسبب أعراضًا شبيهة بأعراض الربو لدى الأطفال الصغار.
الربو الناتج من ممارسة الرياضة هو تضيّق المسالك الهوائية في الرئتين بسبب ممارسة التمرينات الشاقة، ما يسبب ضيقاً في التنفس وأزيزاً وسعالاً. فما سببه وعلاجه؟
يساعد بعض أدوية بخاخات الأنف على تقليل احتقان الأنف، لكنك قد تلاحظ بعد أيام قليلة أن بطانة الأنف تستجيب بدرجة أقل إلى العلاج، وربما تحدث زيادة في احتقان الأنف في ما يسمى احتقان الأنف الارتدادي أو الراجع
الربو أحد أمراض الطفولة الشائعة التي تعرقل حياة الطفل الدراسية وأنشطته اليومية المختلفة. لكن يبقى بالإمكان السيطرة عليه باتباع خطة للتعامل والالتزام بالعلاج.
هناك خصوصيات للربو في الأطفال، لصغر قصبات الرئتين لديهم، وهي أكثر استعداد للتضيق من قصبات البالغين، ما يؤدي لنوبات ربو قوية وخطيرة. ثم إن الأطفال أكثر ميلا للحركة واللعب، الأمر الذي يهيء أرضية مناسبة لحدوث نوبات الربو كذلك.