المرأة الحامل تعلم جيداً أن كل ما تأكله يمكن أن يؤثر على جنينها، وفي الحقيقة فإن هناك العديد من الأطعمة التي يمكن أن تضر الحامل وجنينها، ومن ثم يجب تجنبها.
الحكة أثناء الحمل أمر شائع، وفي أغلب الأحوال يكون السبب وراء الحكة غير خطير، رغم أن الحكة يمكن أن تكون مزعجة، ولكن هناك علاجات منزلية للتخفيف من الحكة.
أفادت دراسة هولندية بأن الأطفال الذين يستمعون إلى الموسيقى باستخدام سماعات الأذن ربما يكونون أكثر عرضة لضعف السمع المرتبط بالضجيج، وذلك بعد دراسة نتائج اختبارات للسمع شملت 3316 طفلا تتراوح أعمارهم بين التاسعة والحادية عشرة عاما.
يفضل العديد الحياة بالمدن والمناطق الحضرية، حيث فرص العمل الأعلى أجراً والتمتع بالخدمات المتنوعة وإمكانية ممارسة العديد من الأنشطة، لكن هذا لا ينفي وجود العديد من السلبيات التي يمكن أن تؤثر على الصحة النفسية بشكل ملحوظ،
جاءني شاب يعتصر الألم قلبه، يتمالك نفسه بجهد كبير، ويغالب دموع عينيه بجهد أكبر، يسألني كيف أنساها؟ وهو لا يصدق ما طلبه لسانه مني توا؛ فلقد أعياه الألم، وتهاوت كل محاولاته أمام صدق ما يشعر به في أعماقه.
كيف يتم تقديم العون لطالبي المساعدة من ذوي الميل المثلي؟ ما سأقدمه في مقالي هذا يهم كل من يصارع ميوله المثلية، ويهم الأهل الذين قد يصدمون إذا اكتشفوا أن أحد أبنائهم يعاني من ميل مثلي، ويهم كل الأطباء بصفة عامة.
جوزيف مرلين صديقي الذي كان مثلياً كتب رسالة بمداد قلبه؛ يحكي فيها عن رحلته للبحث عن ذاته وسعادته، وفيها يخبرنا عن الثقب المظلم الذي هرب منه طويلا، ثم قرر بشجاعة أن يستكشفه، وفي هذا الاستكشاف وجد النجاة والسعادة، ووجد نفسه.
تكمن أسوأ درجات الأذى النفسي في الضرر الذي تلحقه بالصورة الذاتية، مما يؤدي لـ "شعور غامر بعدم القيمة والاستحقاق"، أو كما قال أحدهم: "أنا مش بعمل غلط، أنا غلطة"، وهذا هو المعنى العميق للخزي، فهل يمكن تجاوز هذا الأذى؟ وكيف؟
عندما نتعرض لضغوط الحياة يختلف رد فعلنا.. بعضنا يتماسك ويستطيع أن يكون فاعلا وقائدا لسفينة حياته، والبعض الآخر يقف موقف المفعول به.. فكيف تكون فاعلا وكيف يمكنك تولي مسئولية قيادة سفينة حياتك؟
الانتحار هو محاولة لوضع نهاية لألم غير محتمل، وباب خلفي للهرب من ظروف ضاغطة، وهو خيار مؤلم لمن يلجأ إليه، فلماذا يختاره البعض؟ وهل يمكن حماية النفس منه؟
الحياة مجموعة من الرحلات، ونحن نسير فيها وأعيننا على نقطة النهاية، ولكن انتظارنا للنهاية السعيدة يحرمنا من الاستمتاع بجمال الرحلة أثناء المسير، كما أن النهايات تصبغ كل الرحلة بلونها، فالنهايات التعيسة تصبغ التجربة كلها بالسواد والعكس.
قد تجد نفسك محبوسا في ماضيك.. في لحظة ما كانت صادمة ومزعجة.. لحظة تغير فيها شكل الحياة.. تحاول أن تخرج لتعيش الحاضر.. ولكن هيهات فلا فكاك من الماضي وشباكه.. وفي هذا المقال سنتعرف على الأسباب التي تجعلنا نعلق في الماضي.
لماذا يظهر المرض النفسي؟ وما الذي يقوله المريض من خلال أعراضه؟ وما الذي يمنع المريض النفسي من التماثل للشفاء؟ وما النفع الذي يعود على الشخص من وراء مرضه؟ وإذا اعتبرنا المرض قرارا غير واع، فهل الشفاء أيضا ممكن بقرار؟