مرض الكلية متعددة الكيسات هو اضطراب كلوي وراثي، يتسبب في تكوين أكياس مليئة بالسوائل في الكلى، الأمر الذي يضعف وظائف الكلى ويؤدي في النهاية إلى الفشل الكلوي.
مرضى الكلى المزمنون الذين يعاني من القصور الكلوي، وهؤلاء الذين يغسلون أو يستعدون لزرع الكلى، يعانون من مشكلات في الفم والأسنان، تستدعي علاجا ضروريا وعناية خاصة.
تقوم الكليتان بوظائف هامة للحفاظ على صحة الجسم، ومن أهمها تنقية الدم من السموم والشوائب، والحفاظ عليهما أمر مهم للحفاظ على صحة الجسم، لذا من المهم أن نتعرف إلى الأمراض التي يمكن تؤثر عليهما، واكتشاف هذه الأمراض مبكراً وعلاجها بفعالية.
أفاد مقال جديد نشرته دورية أكاديمية التغذية وعلم النظم الغذائية الأميركية بأنه يمكن للمصابين بأمراض الكلى المزمنة إبطاء تدهور حالتهم وتأخير حاجتهم للغسيل الكلوي عن طريق العلاج بالتغذية.
مصابو أمراض الكلى المزمنة يجب عليهم الحصول على كميات محددة من البروتينات عالية الجودة، وقد يحتار النباتيون منهم في اختيار أفضل مصادر البروتين الملائمة.
أداء فريضة الصيام لمرضى الكلى أمر يجب التعامل معه بمنتهى الحيطة والحذر؛ إذ يجب على أولئك المرضى أخذ الاحتياطات اللازمة حال صومهم لتجنب أية مضاعفات صحية سلبية.
تتكون حصوات الكلى من أملاح حمضية ومعدنية، وتتشكل حصوات الكلى نتيجة العديد من الأسباب، وقد يكون مرور حصوات الكلى مؤلمًا، ولكنها في العادة لا تتسبب في أضرار دائمة للكلى.
سرطان الكلى، هو نوع من السرطان ينشأ في الكلى. والكليتان هما عضوان على شكل حبة الفاصوليا، وكل كلية في حجم قبضة اليد. وتقع الكليتان خلف البطن، على جانبي العمود الفقري.
استخراج حصى الكلى بالمنظار هو إجراء يُستخدم لإزالة حصوات الكلى من الجسم حين لا تخرج تلقائياً. ويستخدم في هذا الإجراء مناظير صغيرة وأدوات يتم إدخالها عبر شق صغير في الظهر لإزالة حصوات الكلى عندما تفشل إجراءات أخرى.
يعتبر التهاب الكلى البكتيري أحد أشكال عدوى المسالك البولية الخطيرة، لأنه إذا لم يتم علاجه مبكراً وبشكل صحيح فقد يسبب تلفاً دائماً في الكلية أو تسمم الدم.