لا يزال تلوث الهواء ينتشر في كل أرجاء الأرض، ويؤثر على كافة مناحي الحياة، وقد كشفت الدراسات الحديثة أن تأثيره لا يقتصر على أمراض الربو والغثيان وأمراض الجهاز التنفسي وحتى السرطان؛ بل يؤثر على الصحة النفسية والعقلية للبشر.
كلنا يعلم أن علينا أن نشرب حاجتنا اليومية من السوائل، صيفاً أو شتاء، وأن نزيد على ذلك عندما ترتفع حرارة الجو وعندما نبذل المزيد من الجهد الجسمي، وذلك بهدف منع التجفاف ومضاره على الصحة وتوفير الشروط المثالية للكلى للقيام بوظيفتها
يعد ركوب الدراجة الهوائية وسيلة رائعة لتحسين الصحة، وهو تمرين رياضي عظيم للمبتدئين كونه سهلا على المفاصل، بالإضافةً إلى أن ركوب الدراجة الهوائية يتناغم مع العضلات ويزيد من القدرة على التحمّل ويعزز قدرة الرئة. وهو نشاط يقرّبك من الحياة.
على الرغم من أن فصل الربيع محبب لدى أغلب البشر، فهو يعني الفصل الذي تظهر فيه الزهور وتورق الأشجار، إلا أنك إذا كنت واحداً من ملايين الأشخاص المصابين بالحساسية الربيعية (الحساسية الموسمية)، فقد يعني الربيع لك العطاس والاحتقان ورشح الأنف.
ينقلنا قطار العمر من مرحلة لأخرى، من الطفولة إلى الفتوة إلى الشباب فالكهولة، لتحط به الرحال في المحطة الأخيرة ألا وهي الشيخوخة؛ فما هي هذه المرحلة؟ وكيف لنا أن نعمّرها بالمزيد من الصحة من خلال نظامنا الغذائي؟
في الآونة الأخيرة ومنذ عام 2016 ظهر مصطلح "الأطعمة فائقة المعالجة ultra-processed foods"، وربطت الأبحاث الحديثة هذه الأغذية بمخاطر صحية كبرى، وهذه الأبحاث تجعلنا في حيرة.. هل كل الأطعمة الموجودة في الأسواق فائقة المعالجة؟ وهل هناك أطعمة معالجة آمنة؟
تعد الخطوات الأولى لكل طفل من الأحداث المهمة التي ينتظرها كل أم وأب خلال رحلة العناية بالطفل، وتتناول هذه المقالة أهم مراحل تلك الرحلة، لنصائح الضرورية لأولياء الأمور خلال تلك الفترة، كما تجيب عن أهم التساؤلات المحيطة بتعلم الأطفال للمشي؟
الوسائد الهوائية تهدف إلى حماية البالغين من الأذى في حوادث السيارات، إلا أنها لا تستطيع حماية الأطفال الذين يجلسون في المقعد الأمامي، فمتى يمكن أن يسمح للطفل بالجلوس في مقعد السيارة الأمامي؟
نشرت دراسة حديثة تقريرا يلخص ما توصلت إليه سبع عشرة دراسة سابقة، مشيرة إلى أن التعرض لفترة قصيرة أو طويلة لتلوث الهواء الناجم عن عوادم السيارات أو حرق الفحم مرتبط بارتفاع ضغط الدم.