الأطفال المصابون بالتوحد يحتاجون أن يستمتعوا بحياتهم اليومية، ومن الضروري أن يقدّم لهم الوالدان أشكالا متنوعة من الألعاب والنشاطات داخل وخارج المنزل، وذلك حتى نساعدهم على تطوير مهاراتهم الحركية والاجتماعية.
في ظل إغلاق المدارس الابتدائية ورياض الأطفال، تظهر الحاجة لإشغال أوقات الأطفال وتوجيه طاقاتهم بكل ما هو جديد ومفيد، بدلاً من الشجارات المستمرة فيما بينهم، أو ضياع الوقت بالنوم ومشاهدة التلفاز أو الأجهزة الذكية.
الأفكار والسلوكيات الانتحارية مشكلة شائعة عند مرضى الاكتئاب الشديد، وعلامة مميزة لاضطراب الشخصية الحدية، وغير ذلك من المشكلات النفسية.. فكيف يمكن التعامل؟