الملاريا، هو مرض يسبّبه نوع من الطفيليات ينتقل عن طريق لدغات البعوض الحامل للمرض، وتؤدي الملاريا إلى الإصابة بنوبات متكررة من الرعشة والحمى وقد تسبب الوفاة أحيانا، ولكن يمكن تشخيصه وعلاجه والوقاية منه.
قد يساعد دواء لعلاج الملاريا انتهى ترخيصه في تدمير الخلايا السرطانية، وذلك من خلال جعلها أكثر قابلية للتأثر بالعلاج الإشعاعي، وفقا لأبحاث أولية دفعت علماء بريطانيين لبدء تجارب سريرية بهذا الخصوص.
أظهرت دراسة دولية حديثة، أن دواءً يُستخدم بشكل رئيسي لعلاج مرض الملاريا، يمكن أن يحسن فاعلية علاجات مرض السرطان، حيث أشارت الأدلة إلى أن هذا العلاج يجعل الخلايا السرطانية أكثر حساسية لعلاج المرض.
أظهرت دراسة أميركية حديثة أن عقاراً يستخدم منذ عقود من الزمن لعلاج الملاريا يمكن أن يبطئ تطور مرضى التصلب الجانبي الضموري (Amyotrophic lateral sclerosis)، وهو مرض عصبي سريع ونادر يتسبب في هلاك وموت الخلايا العصبية الحركية تدريجياً.
مع بدء المملكة المتحدة، صباح 8 ديسمبر، أول استخدام للقاح ضد فيروس كورونا الجديد، دخل العالم مرحلة جديدة.. فهل تعرف ما اللقاحات التي تم التوصل إليها وما الفوارق بينها؟
وجد الباحثون أن لقاح الدرن (لقاح السل) والمعروف باسم BCG يمكن أن يوفر حماية، ولو جزئية، من أمراض الجهاز التنفسي الفيروسية.. فهل يمكن أن يكون له دور في الوقاية من كورونا الجديد؟
منذ اندلاع جائحة كورونا، وجهود العلماء وشركات تصنيع اللقاحات والأدوية حول العالم تتسارع للوصول للقاحات فعالة وآمنة، ويتم إعطاء الإذن الطارئ للقاحات الفعالة.
يلعب الضبط السيىء لداء السكري ومدة المرض ونقص المناعة واعتلال أوعية الرئتين، دوراً مهماً في تعرض مئات الآلاف من السكريين للإصابة بأمراض معدية تستدعي دخول المستشفيات وتؤدي إلى المرض والوفاة في أحيان كثيرة، لذا تمثل اللقاحات أهمية خاصة بالنسبة لهم.