تتسلل البراغيث عادةً إلى المنازل عن طريق الحيوانات الأليفة، فهي تفضل امتصاص دماء الحيوانات، وخاصة الحيوانات ذات الفراء الكثيف، فبعضها يُفضل القطط، وبعضها يفضل الكلاب، إلا أنها قد تلجأ إلى دم الإنسان عندما يهاجمها الجوع.. فكيف يمكن التخلص منها؟
لدغات البعوض (Mosquito bites) هي النتوءات المسببة للحكة التي تظهر بعدما يستخدم البعوض أجزاء من فمه لوخز الجلد والتغذي على الدم. ومعظم لدغات البعوض لا تُسبب ضررًا، ولكن أحيانًا تتسبب في ترك منطقة كبيرة من الجلد متورمة ومتقرحة.
حكة شديدة بالقضيب بعد لدغة نملة اعقبها تورم واحمرار استخدمت مرهم الترا كايين وجارامايسين لتقليل الورم والحكة ولكن زال الورم وظهرت قرحة او جرح على الحزام اسفل رأس القضيب من الجهة البطنية مع تقشير رأس العضو وموضع الجرح محمر و كأنه مبلل بماء أرجو وصف
يعد استخدام المستحضرات الطاردة للحشرات أحد الخيارات المتاحة لحماية أطفالنا من لدغات الحشرات؛ إلا أنه من المهم للغاية معرفة كيفية اختيار طارد الحشرات الملائم واستعماله بشكل صحيح وآمن، وهذا ما سنتناوله في تلك المقالة.
الملاريا، هو مرض يسبّبه نوع من الطفيليات ينتقل عن طريق لدغات البعوض الحامل للمرض، وتؤدي الملاريا إلى الإصابة بنوبات متكررة من الرعشة والحمى وقد تسبب الوفاة أحيانا، ولكن يمكن تشخيصه وعلاجه والوقاية منه.
الريحان واحد من أقدم النباتات وأكثرها شعبية، وهو غني بالفوائد الغذائية والصحية، وفي هذا المقال سنتعرف على مكوناته واستخداماته في الطب الشعبي، والطرق الآمنة لتناول هذا العشب السحري.
قد يكون من الصعب على طفلك شرح أي شكل من أشكال عدم الراحة في العين. وبالتالي، من المهم أن تراقب عن كثب العلامات التي تدل على مرض ما يصيب العين كتورم الجفون أو الاحمرار أو التفريغ.
الفيكس vicks vaporub متواجد ومتعارف عليه منذ مائة عام، ويستخدم عالمياً كمزيل للاحتقان، ولكن المواد الفعالة الموجودة في الفيكس لها العديد من الخصائص العلاجية، فما هي الاستخدامات غير الشائعة للفيكس؟
تستخدم المبيدات في العديد من المنتجات الكيميائية بهدف المكافحة أو الوقاية من الأمراض والحشرات التي تضر مختلف أنواع النباتات، وقد تؤثر هذه المبيدات على صحة الأطفال بطرائق متنوعة حتى ولو كانوا أجنة.. فكيف تحمي أطفالك من تأثيرات هذه المبيدات؟
تم اكتشاف دودة العلقة واستخدامها في الطب لعلاج تشوهات الجهاز العصبي، ومشاكل الأسنان، والأمراض الجلدية، والالتهابات منذ عصر الفراعنة.. فهل ما زال استخدامها ممكناً في الطب الحديث؟