ثرّ الحليب أو ثرّ اللبن (Galactorrhea).. هو إفرازات حليبيّة لا علاقة لها بإنتاج اللبن الطبيعي للرضاعة. وهذه الحالة بحد ذاتها ليست مرضًا، بل قد تكون علامةً لمشكلةٍ كامنة.
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أنا متزوجة وعندي ثلاثة أطفال، آخر طفلة عمرها سنه و٣ أشهر، من لما ولدت فيها وأنا بعاني من الرضاعة عكس إخوتها تماما، وكل فترة بصير عندي التهاب بالثدي ومن فترة اسبوع فطمتها بس صار عندي انسداد بالقنوات اللبنية وقالولي لازم
انسداد القنوات اللبنية أمر شائع الحدوث عند العديد من النساء أثناء الرضاعة الطبيعية، ويؤدي هذا الانسداد لتكون كتلة مؤلمة ومتحجرة في الثدي، ولا يكون مصحوبا عادة بالحمى أو أعراض أخرى.
هناك العديد من الأسئلة الحائرة التي تدور دوما في أذهان الأمهات، وخصوصا الأم في أول سنة أمومة، والتي تتعلق بجرعات الرضاعة ومدى كفاية لبن الأم لإشباع الرضيع.
خروج إفرازات عبارة عن نقطة صغيرة جداً لبنية عند عصر الثدي قبل الدورة، وتنقطع، ثم نقطه أخرى في الوسط وبعد انتهاء الدورة. مع وجود كتلة ليفية صغيرة في كلا الثديين منذ 6 سنوات ومتابعة مع الطبيب كل 6 أشهر، والحمد لله كما هي.
أحلى تحية من الجزائر لأفضل موقع "العربي الجديد" وموقع "صحتك"، أما بعد: أنا من الأشخاص المداومين على أكل السمك، ومشتقات الحليب في الوقت نفسه، مثل: اللبن، والجبن. أريد أن أستفسر هل حقا أكل السمك مع اللبن يؤدي إلى الإصابة بالبهاق أو البرص، هل هذه حقيقة
أنا متزوجة، وعندي بنت من حوالي 4 أشهر، لاحظت وجود حليب في صدري، على الرغم من إني متوقفة عن إرضاع ابنتي منذ سنة ونصف، وفي الشهر الماضي أتتني الدورة كل عشرة أيام مع العلم إني بحاول أحمل.
هل أنت غاضب من الله؟ هل غضبك يقف حائلا بينك وبينه؟ هل فقدت الشعور بالروحانية؟ كيف قدموا لك الله في صغرك؟ وكيف يقوم رموز السلطة الدينية بتقديم الله لك الآن؟ ما هي السلطة الدينية؟ وكيف يحدث هذا النوع من الإساءة؟
عندي مشكلة في القنوات اللبنية حيث بعد التشخيص الطبي توضح وجود تمدد في القنوات اللبنية وقال لي الطبيب إنه ناتج عن القلق وليس هناك علاج وأعطاني علاجاً لتخفيف الألم فقط. أرجو منكم أن تنصحوني بما يفيدني علماً أني لست متزوجة والشكر مسبقاً
عندي هرمون الغدة واللبن زيادة، عملت تحليل ظهر عالياً جداً، أتناول برشام التروكسين 100 وكبرجمون للبن، وعملت تحليلاً ثانياً فظهرت النتيجه TSH 0.1 وprolactin 14.2، كده التحليل كويس ولا إيه مع العلم أن الأولاني كان عالياً جداً.
كثيراً ما يقابلني أفراد مرّوا بتجارب اعتصرت قلوبهم، وأحياناً ما أستحسن سؤالهم: "هل تجد في قلبك غصّة، أو عتباً على الله؟"، وهو السؤال الذي يتحاشى كثرٌ طرحه حتى على أنفسهم، وأنا لا أجد حرجاً فيه.
كان لدي صديق مفضل قريب لي، كنا نخرج كتير تنقضي وقت مع بعض حتى وقعنا في الحب واعترفنا لبعضنا البعض. بعد سنة تقريبا ابتدأت احس اني بعمل شي غلط انا بعصى الله، رغم اني بحب الولد وعاوزين نتجوز بس لسا بندرس. كل مره يجيني إحساس غريب وضيقة. وسمعت الشيوخ
تقريباً من عشرين سنة وأنا أتكلم في الحمام، وبدأت الحالة تزيد حتى أصبحت في كل مكان، حتى في السيارة، والمصيبة أن أكثر الكلام سب في الله، وكلام على الله أستحي أن أقوله، حتى زوجتي صارت تناقشني فيه، وتقول لي: أنت ليه تعمل كده أولادك صغار، مايفهموا، لو
انا بنت اكبر اخواتي ، بابا كان قاسي جدا وعنيد في اخر فترة من حياته تركنا وبقيت انا اصرف على اختي وامي بعدها ابويا توفى، بقيت مرعوبة عندي ارق مش بنام الا ساعتين بس، كل شوية اطمن على اختي وامي وقت نومهم، اختي دخلت الحمدلله طب وانا ماكملتش تعليمي، ابتدت
أعاني من أفكار وأحاديث نفس تشعرني بالذنب، أحس بأني أسيء إلى الله، أصبح كل شيء أقوم به مرتبطاً بالله، أي حركة أو شهوة أو صورة أو كلمة بشعة تربط بالله. أحاسيسي كلها وأي حركة في اليوم بأكمله وكأنها شهوة أسيء بها إلى الله، ما الحل؟ أنا أكره نفسي وفي بعض
أنا اتعرضت لإعتداء جنسي وأنا طفلة من حد فى بيتى؛ ست زيي، ومن راجل كبير بره بيتى الإعتداء مش كامل، بس أنا تعبانة حياتي ملخبطة، مش قادرة أتجوز، مش عارفة أعيش خصوصا إن الشخص اللى اعتدى علي من أهلى لسه عايش معايا أنا بضيع، وبعدت عن ربنا قوي، ومش عارفة
كانت بتجيلى وساوس سب الله دايما، وكنت بقعد أجادل نفسى كتير علشان أرد على الوساوس دي، وكنت كمان بعاني من ألم في الصدر والعمود الفقري والمفاصل، وبعد الاستيقاظ من النوم أتذكر كل ما حدث لي منذ بداية الموضوع، وتطور الموضوع لحد ما وصلت لتخيل شكل الله فى