يفرّ اللاجئون من مشاكل بلدانهم، ولكنهم يواجهون المصاعب في رحلتهم، أو في بلد المهجر، ما يعرّضهم ويعرّض أطفالهم للاضطرابات النفسية، ويستلزم توفير الدعم النفسي.
يهرب الكثيرون من الحروب والكوارث في بلدانهم إلى بلدان أخرى، وفي هذه البلدان يعانون من تاريخا من الانقطاع عن جذورهم والصدمات؛ فكيف يمكننا كبالغين - متخصصين أو غير متخصصين - أن نساعدهم؟
تزداد مخاطر انتشار الكوليرا في المجتمعات المكتظة بالسكان وبيئات اللاجئين، حيث تنعدم فيها أدنى مستويات العيش الصحي، ونظرا لما تمر به أوطاننا العربية من ظروف قاهرة، حيث كثرت مخيمات اللاجئين التي تفشت فيها الأوبئة.
في كل عام يضع ما يقارب 800 ألف شخص نهاية لحياته، هذا فضلاً عن كثيرين ممن يحاولون الانتحار، وتمثل كل حالة انتحار مأساة تؤثر على الأسر والمجتمعات والبلدان بأكملها، بما تحدثه من آثار طويلة الأمد على من تركوهم وراءهم.
يأتي اليوم العالمي للسل (الدرن) في 24 من مارس كل عام، ويكون فرصة لرفع الوعي بما يسببه هذا المرض من عبء عالمي، وأوضاع جهود الوقاية والرعاية. وهو أيضاً فرصة لتحريك الالتزامات السياسية والمجتمعية نحو المزيد من الجهود للقضاء على السل.
تشير دراسة جديدة إلى أن فرص الأطفال في العيش حتى مرحلة البلوغ المبكرة تزداد عن ذي قبل، لكن التقدم تركّز في البلدان مرتفعة الدخل، فيما يعاني عدد متزايد من الأطفال في جميع أنحاء العالم من مشاكل صحية تسبب الإعاقة.
أصدرت منظمة الصحة العالمية في يوم 22 آذار/مارس 2017 إرشادات أخلاقية لحماية حقوق مرضى السل، وتهدف الإرشادات الأخلاقية الجديدة المتعلقة بالسل إلى المساعدة على ضمان التزام البلدان التي تنفذ استراتيجية القضاء على السل بمعايير أخلاقية سليمة لحماية حقوق جميع المتضررين.
كان للأوبئة والأمراض دور في تغيرات تاريخية هامة، أثرت على حياة الأمم والممالك وغيرت مسارات الحروب والمعارك. وفي هذا المقال نستعرض الآثار التاريخية الكبيرة لأمراض الجدري والحصبة والتيفوس.
قد تريد أن تمارس عملا تطوعيا، ولكن قد تكون أماكن التطوع بعيدة، ومن ثم يكون التطوع عبر الإنترنت هو الخيار الأفضل لك، فما هي فرص التطوع المتاحة عبر الإنترنت؟