انتشر في الآونة الأخيرة استعمال "كبسولات منظف الغسيل" كبديل أكثر ملاءمة لمنظفات الغسيل التقليدية من مساحيق أو سوائل.. ولكن ما هو ضررها على الأطفال الصغار.
في العادة نختار منظفات الغسيل الأجمل رائحة، والأكثر قدرة على التنظيف، ولكن هل هذه المنظفات هي الأكثر صحية؟ وهل منظفات الغسيل يمكن أن تسبب أي أضرار صحية؟ في هذه المقال ستتعرف على محددات اختيار المساحيق الصحية.
تحتوي منازلنا على أشياء قد تسبب مخاطر صحية، والستائر – سواء الخاصة بالنوافذ أو حوض الاستحمام – تندرج تحت قائمة المنتجات المنزلية ذات الأضرار الصحية، فما هي تلك المخاطر الصحية؟ وكيف يمكن التقليل منها؟ هذا ما تجيب عنه تلك المقالة.
الكزاز (Tetanus)، عدوى بكتيرية شديدة الخطورة وقد تؤدي إلى الوفاة في بعض الحالات، ولكن يمكن الوقاية منها بسهولة عن طريق أخذ التطعيمات المضادة لسميتها، وتحدث جميع الحالات غالبًا لدى الأشخاص الذين لم يتم تطعيمهم أو لم يتلقوا حقنة جرعة منشطة.
للكليتين دور مهم في حفظ الصحة، والاكتشاف المبكر للأمراض التي تهددها، والتعرف إلى العلامات المنذرة، يحفظ كليتيك، ويحميك من الوصول إلى مرحلة الفشل الكلوي.
الثآليل (Warts) عبارة عن زوائد جلدية صلبة تنمو في أي مكان في الجسم وخصوصا الأماكن المعرضة للضغط مثل أخمص القدم. وتظهر بعدة أشكال وأحجام وأعداد وغالبا ما تكون بنفس لون الجلد.
إذا أردت أن تقلل من احتمالية إصابتك بسرطان المعدة Cancer stomach فمن المهم أن تتعرف على العوامل التي تزيد من احتمالية إصابتك، فإذا استطعت أن تسيطر على هذه العوامل، فإنك بالطبع ستقلل من احتمالية الإصابة.
الزئبق مادة سامة جداً، ولكننا نتعرّض بشكل شبه يومي للزئبق، ما يجعل مستويات الزئبق في أجسامنا أعلى من المعدلات الآمنة، فما هي مصادر الزئبق؟ ومن هم الأكثر عرضة للتسمم به؟ وما هي أعراض التسمم؟ وكيف يمكن حماية أنفسنا وأولادنا؟
نحرص على نظافة منزلنا، ونحب أن تشيع رائحة النظافة في أرجائه، وقديماً كنا نعتمد على منظفات طبيعية، ولكن في العصر الحالي تفنن منتجو المنظفات في إنتاج أشكال وألوان وبروائح متعددة.. فما هي أضرار هذه المواد؟ وكيف يمكن حماية نفسك منها؟
مع كل التركيز على الوزن في المجتمعات الحديثة، ليس من المستغرب أن يقع ملايين الناس فريسةً لحميات وهمية لتخفيف الوزن، ويمكن للادعاءات المتضاربة والشهادات والضجيج الذي يحدثه من يسمون أنفسهم "الخبراء" أن يخلطوا الأوراق حتى على المستهلكين الأكثر استنارة.
سلام.. أعاني من مرض النقرس. أول نوية في 08/08/2017 تناولت كولشسين، والحمد لله مع الرجيم انتهت النوبة. وفي 2018/5/5 النوبة الثانية، للإشارة أنا قطعت تناول اللحم الأحمر، ولكن مازالت ترتفع نسبة الحمض اليوريك في الدم، بغيت شي نصيحة، كيف أحافظ على نسبة
أعلنت وزارة الصحة العامة في قطر أنها اتخذت إجراءات احترازية بشأن فيروس "نيباه"، بعد تفشي الفيروس الذي يسبب تلفاً بالدماغ في ولاية "كيرلا" الهندية.. فما هو هذا الفيروس؟ وما هي أعراضه؟ وكيف تحدث العدوى؟ وما هي طرق الوقاية والعلاج؟