لا تخلو مدرسة من وجود عصبة ("شلة") من المشاغبين، حيث تشيع تلك الظاهرة بكافة المراحل التعليمية، وبشكل خاص في المرحلة الثانوية، فما هي تلك العصبة؟ ولماذا قد ينضم إليها الطلبة؟ وكيف نعصمهم من ذلك؟ ذلك ما تتناوله هذه المقالة.
العصابة عبارة عن وحدة اجتماعية من أفراد يجمعهم هدف واحد، وكثيراً ما تتكون هذه العصابة من أجل ممارسة نشاطات عدائية في المجتمع، وقد يكون من المفيد التعرف عن قرب إلى هذه الجماعات حتى يمكننا أن نحمي أولادنا من الانضمام إليها.
هل تتساءل لمَ يتصف بعض أطفال بالحزن أو الانعزال أو الشعور بعدم الأمان، بينما غيرهم سعداء وشغوفون وعاطفيون وواثقون من أنفسهم؟.. كلمة السر في هذا هي "الوالدية المتناغمة".
قد تكون مكافأة الأولاد على أعمالهم الجيدة طريقة جيدة وفعّالة لتشجيع سلوكياتهم التي يحبها الكبار، لكن للأسف فإن الآباء قد يعمدون أحيانا لمكافأة أبنائهم بالحلويات وغيرها من المواد الغذائية..
الثقة من أعظم الهدايا التي يمكن أن تقدمها لأطفالك، فالأطفال الذين يفتقرون إلى الثقة يحجمون عن تجربة الجديد أو الصعب خوفاً من الفشل؛ وكوالد فإن مهمتك هي تشجيع طفلك، وهنا سنرشدك لاستراتيجيات هامة تساعد على دعم ثقة أطفالك بأنفسهم.
الثقة بالنفس ليست سراً على الإطلاق، بل كل ما عليك القيام به هو الالتزام بمعاملة نفسك باللطف نفسه الذي تظهره للتعاطف مع أشخاص آخرين أو الذي تود أن يعاملك به غيرك.
معاناة كثيرة لكن بتلخص ثقتي بنفس منخفضة جداً، وعلاقاتي ومهاراتي الاجتماعية سيئة مع رهاب اجتماعي بسبب مرور فترة طويلة على هذه الحال، وأصبح القلق يراودني بشكل يومي مما يؤدي إلى اكتئاب، ولو بسيطاً، ومخاوف، ووساوس أرهقتني مع ظهور مشاكل صحية.. قولون عصبي
فقدت الثقة في نفسي من طفولتي، وأنا مش بثق بنفسي وبلوم نفسي على كره الناس ليا من بعد ما كنت بتعامل معامله وحشة جدا وقاسية من زمايلي في الدراسه ومدرسيني بسبب كوني مصرية وعايشه في بلدهم، مامتي كانت نوعاً ما بتهد شخصيتي كانت overprotective وكانت عصبية
إيه نصيحة الدكتور للناس الفاقدة للثقة فى نفسها وبتخاف من النقد أو من الناس أحياناً. وعندهم شعور بالنقص وأقل حاجة بتحسسهم بالذنب وده محتاج نوديه لدكتور نفسي؟
من فترة فقدت الثقة في نفسي تماما، وبقيت أحس أني مرفوضة، وفعلا اترفضت أكتر من مرة من عرسان صالونات، وده زوّد الإحساس ده عندي، حتى بقيت أحس أني مرفوضة من زمايلي البنات في الشغل وأني رخمة، بقيت أخاف أكلم الناس وأخدت جمب لوحدي، غيرت شغلي، وروحت محافظة
أنا عندي أزمة ثقة في نفسي.. دايما بحس إن مش جميلة خالص، ومش بلفت انتباه حد، حتى ده بالنسبة للجنس الآخر، بالنسبة بقي لحياتي أنا مكتئبة، وأكتشفت إن محدش بيحب حد كده.. كله بتاع مصلحته زي ما بيقولوا.. المصلحة تخلص يختفوا.. حاسه إني مش فارقة مع حد ولا حد
مخطوبة من حوالى 5 شهور صالونات، دائما فى مشاكل على حاجات تافهة، عندى إحساس إنه ضعيف معايا مش بيحب أزعل منه خالص؛ حتى لو كنت غلطانه، وإنه صابر على حاجات كتير منها عدم التفاهم في بعض الأمور وأسلوبي العصبي معاه بسبب إنه بيحبني، بحس إنه عاطفي جدا، وأنا
منذ أن كنت صغيرا وانا أعاني من فقدان الثقة بالنفس والخوف من المجهول اما الآن وإضافة إلى ذلك أصبحت أعاني من نقص إن لم أقل انعدام في التركيز مع سرعة النسيان وصعوبة بالغة في الاستيعاب إضافة إلى أعراض أخرى كالرهاب الاجتماعي، التوتر، القلق. احيطكم علما
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته... أنا أعانى من ضعف ثقة بالنفس، بل كنت أنفرها تماما والقلق في عقلي لا يهدأ من التفكير غالبا في شكل دائري، مثلا أفكر في مشكلة واستغرق الوقت لأصل إلى الحل وبعد فترة ليست بالقصيرة أرجع وأفكر فيها من البداية، ومصحوبة بنفس