يبدو أن الأمل في النجاة من فيروس كورونا الجديد أصبح وشيكاً، بعد ظهور لقاح محتمل مكون من أحد بروتينات الفيروس، ويمكن أن يعطي مناعة لمن يحصل عليه لمدة عام كامل.
تشير الدلائل الواقعية المتزايدة إلى أن لقاحات كوفيد 19 المتاحة حاليا توفر حماية عالية ضد سلالات فيروس كورونا الجديد SARS-CoV-2 المعروفة، بما في ذلك تلك التي تم تصنيفها على أنها متغيرات مثيرة للقلق.
وجد الباحثون أن لقاح الدرن (لقاح السل) والمعروف باسم BCG يمكن أن يوفر حماية، ولو جزئية، من أمراض الجهاز التنفسي الفيروسية.. فهل يمكن أن يكون له دور في الوقاية من كورونا الجديد؟
هل يمكن علاج من يصاب بمرض كورونا الجديد ويتم شفاؤه؟ ما هو علاج فيروس كورونا؟ هل هناك لقاح للوقاية من فيروس كورونا؟ كل هذه الأسئلة وغيرها تشغل الناس مع انتشار هذا الوباء.
الوقاية من فيروس كورونا الجديد واتخاذ إجراءات الحماية الشخصية منه هي مفتاح النجاة الرئيسي من مخاطر المرض، حيث لم يتم تطوير لقاح أو علاج حتى الآن لهذا الوباء
منذ اندلاع جائحة كورونا، وجهود العلماء وشركات تصنيع اللقاحات والأدوية حول العالم تتسارع للوصول للقاحات فعالة وآمنة، ويتم إعطاء الإذن الطارئ للقاحات الفعالة.
تابعت هيئات صحية دولية ظهور حالات من الجلطات الدماغية والخثرات الدموية عند بعض الأشخاص الذين أخذوا بعض اللقاحات الجديدة ضد فيروس كورونا ومرض كوفيد 19.. فما حقيقة الأمر؟
أظهَرت دراسة سريرية حديثة بجامعة كاليفورنيا أن تناول أدوية الستاتينات المخفضة للكولسترول قد يترافق مع انخفاض الإصابة بفيروس كورونا الجديد وسرعة الشفاء منه.
يتساءل الكثير من الأشخاص حول طرق انتشار مرض كورونا الجديد، أو كيف تنتقل العدوى بالفيروس، وفي هذا المقال نجيب عن أهم الأسئلة التي تشغل الناس في هذا الموضوع.
حلَّ شهر رمضان الكريم هذا العام ومازال العالم يخوض تجربة صعبة في التعامل مع جائحة فيروس كورونا الجديد التي عمّت العالم، التي ألقت بظلالها على هذا الشهر الكريم، فما أهم التوصيات الواجب مراعاتها؟