مع عودة المدارس بدأت حالات الإصابة بكورونا الجديد في الارتفاع بين طلاب المدارس، ورغم أن الحالات ما زالت غير شديدة، إلا أننا لا نعلم حتى الآن الآثار بعيدة المدى للإصابات.
حانَ فَصل العودة إلى المدرسة بينما لا يزال العالَم يعاني انتشار جائحة كورونا الجديد، ويسبب ذلك قلقاً محِقَّاً لدى الأهل والأساتذة والطلبة والمدارس والدول.
الوقاية من فيروس كورونا الجديد واتخاذ إجراءات الحماية الشخصية منه هي مفتاح النجاة الرئيسي من مخاطر المرض، حيث لم يتم تطوير لقاح أو علاج حتى الآن لهذا الوباء
أظهَرت دراسة سريرية حديثة بجامعة كاليفورنيا أن تناول أدوية الستاتينات المخفضة للكولسترول قد يترافق مع انخفاض الإصابة بفيروس كورونا الجديد وسرعة الشفاء منه.
يتساءل الكثير من الأشخاص حول طرق انتشار مرض كورونا الجديد، أو كيف تنتقل العدوى بالفيروس، وفي هذا المقال نجيب عن أهم الأسئلة التي تشغل الناس في هذا الموضوع.
مع ارتفاع وتيرة الإصابات والوفيات بمرض كورونا الجديد (كوفيد- 19) حول العالم، وتسارع التطورات والأحداث المتعلقة بالأمر؛ تظهر العديد من التساؤلات المهمة حول المرض وكيفية الوقاية منه والتعامل معه.
تشبه أعراض الإصابة بفيروس كورونا الجديد أعراض نزلة برد أو أنفلونزا خفيفة غالباً، فما الذي يجب عليك فعله إذا أصبت بأعراض تشبه أعراض فيروس كورونا الجديد؟
وما زال كورونا الجديد ينتشر حول العالم، ويلهث العلماء لتجربة أي دواء قد يثبت فعاليته ومأمونيته، فما حقيقة فعالية ريمديسيفير؟ وهل هناك جديد حول فعالية الهيدروكسي كلوروكين؟
خطر كورونا الجديد يواجه العالم، ويجتهد العلماء في رسم أفضل خطط التعاون، ودرس العلماء نموذجين للتعامل.. إما الإبطاء أو الإحباط.. ولكل من النظامين مزايا وعيوب.
تتسارع جهود العلماء للوصول لعلاج لمرض كورونا الجديد، والهيدروكسي كلوركين من الأدوية التي يدعي بعض الباحثين أنها فعالة في علاج الفيروس.. فهل هو فعال وآمن فعلا؟
هل يمكن علاج من يصاب بمرض كورونا الجديد ويتم شفاؤه؟ ما هو علاج فيروس كورونا؟ هل هناك لقاح للوقاية من فيروس كورونا؟ كل هذه الأسئلة وغيرها تشغل الناس مع انتشار هذا الوباء.