ابتكر العلماء فيروساً معدلاً من فيروس جدري البقر، وهذا الفيروس نجح في القضاء على الخلايا السرطانية في طبق بيتري، وفي الفئران، وستبدأ التجارب السريرية على الإنسان.
حذّر أطباء بريطانيون متخصصون في طب العيون من مخاطر ارتداء العدسات اللاصقة التنكرية، في عيد القديسين أو "الهالوين"، لأنها قد تؤدي إلى إصابة العين بالتهابات وخدوش قد تسبب فقدان البصر.
ملك الأعشاب.. الريحان هو واحد من أقدم النباتات وأكثرها شعبية فهو غني بالمغذيات الرائعة التي نحتاجها جميعاً، وفي هذا المقال سنتعرف على فوائد هذا العشب الرائع واستخداماته المذهلة.
أشارت دراسة حديثة إلى أن فحوص الدماغ التي تجرى أثناء التوتر النفسي قد تساعد على تحديد الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب. ووجد الباحثون أن نمطا معينا لنشاط المخ خلال مواقف مثيرة للتوتر مرتبط بزيادة أكبر في ضغط الدم.
نوبات غضب الأطفال هي الكابوس المزعج للوالدين.. فهي تسبب لهم الإزعاج في المنزل، والحرج والارتباك خارج المنزل.. وفي هذا المقال سنقدم مجموعة من الاستراتيجيات للتعامل مع نوبات الغضب هذه بشكل علمي لا يضر الطفل.
قال باحثون أستراليون إنهم توصلوا إلى آلية جديدة تلعب دورًا حيويًا في نمو الخلايا الجذعية، خلال عملية زراعة الأعضاء في الجسم البشري، مما يسهم في إنقاذ آلاف الأرواح.
أعلنت منظمة الصحة العالمية إن ما يربو على مليون شخص يصابون يوميا في مختلف أنحاء العالم بعدوى تنتقل بالاتصال الجنسي. وأضافت المنظمة أن معدلات الإصابة بالكلاميديا (المتدثرة) والسيلان والزهري وداء المشعرات (التريكوموناس) هي الأكثر إثارة للقلق.
قال فريق بحث هولندي إنه توصل إلى دواء جديد عبارة عن جزيء يتم حقنه في الجسم، يوقف أعراض الشيخوخة لدى الفئران، ما يبشر بإمكانية تكرار التجربة بنجاح على البشر.
هل يمكن المطعمين بلقاح كوفيد-19 نشر الفيروس.. سؤال آثار الكثير من الجدل.. ورغم تصريحات مديرة مراكز السيطرة على الأمراض الأخيرة، إلا أن الموضوع لم يحسم.
أعلنت شركة ميرك، التوصل إلى عقار جديد اسمه "مولنوبيرافير" الفموي التجريبي، يقلل من خطر دخول المستشفى والوفاة إلى النصف بالنسبة إلى المرضى المعرَّضين لخطر الإصابة بفيروس كوفيد-19.
عندما نعاني من الألم.. الحزن.. أو الاكتئاب، فإننا نميل للانكفاء على أنفسنا، ومحاولة الاكتفاء بتضميد جراح نفوسنا، ولكن ماذا تقول الدراسات؟ هل انكفاؤنا على أنفسنا أفضل، أم أن هناك ما هو أفضل لنا؟
طالبت الأمم المتحدة بالاعتراف بحقوق الأشخاص المصابين بطيف التوحد، والذي يعتقد أنه يصيب 70 مليون شخص حول العالم، وجاءت هذه المطالبة في خضم احتفال العالم باليوم العالمي للتوحد في 2 إبريل 2017.