تضاربت الأقاويل حول دور الكمامة الطبية في الحماية من مخاطر كورونا الجديد، فبعض الدول تنصح رعاياها بارتدائها، ولكن بعض الأبحاث العملية تنفي فائدتها إلا للطواقم الطبية ومن يخالط المرضى.
بعد أن لازمنا وباء كورونا الجديد لمدة أكثر من عامين، بحيث أصبح هو واجراءاته الاحترازية جزءاً لا يتجزأ من حياتنا، بدأ الوباء في الانحسار وبدأت المنظمات الصحية في التخفيف من الإجراءات الاحترازية، بما في ذلك القناع.
قناع الوجه الطبي أو الكمامة وسيلة من وسائل الحماية من التعرض للملوثات المنتشرة في البيئة المحيطة، فكيف نستفيد منه بشكل فعال في الوقاية من فيروس كورونا الجديد؟
مؤخراً كثر الحديث عن لصوص وخاطفين يطلقون في وجوه ضحاياهم رذاذاً مخدراً، ما إن يستنشقه أحد حتى يفقد وعيه وإحساسه، أو يضعون فوق أنفه كمامة مخدرة، ما إن يستنشق من خلالها أولى أنفاسه حتى يصبح ضحية سهلة للسرقة والخطف.
بدأت معظم العالم في التخفيف من اجراءات الحظر، مع وضع قيود صارمة لمنع انتشار الوباء مجددا، ومن هذه التوصيات التوية بارتداء قناع الوجه أو الكمامات عند الخروج من المنزل.
تعيش الجراثيم والفيروسات في كل مكان، ويمكن أن تجد الجراثيم في الهواء (الميكروبات)؛ على الطعام والنباتات والحيوانات؛ في التربة والمياه وعلى أي سطح آخر، بما في ذلك جسدك. فكيف تحمي نفسك من العدوى؟
الوقاية من فيروس كورونا الجديد واتخاذ إجراءات الحماية الشخصية منه هي مفتاح النجاة الرئيسي من مخاطر المرض، حيث لم يتم تطوير لقاح أو علاج حتى الآن لهذا الوباء
قال باحثون إن أقنعة الوجه تقلل من خطر انتشار القطرات الكبيرة التي يمكن أن تنقل العدوى بكوفيد-19 عند الحديث أو السعال بنسبة تصل إلى 99.9%، وفقاً لتجربة مخبرية جديدة أجريت على تماثيل عرض وعلى البشر.
تشبه أعراض الإصابة بفيروس كورونا الجديد أعراض نزلة برد أو أنفلونزا خفيفة غالباً، فما الذي يجب عليك فعله إذا أصبت بأعراض تشبه أعراض فيروس كورونا الجديد؟
حانَ فَصل العودة إلى المدرسة بينما لا يزال العالَم يعاني انتشار جائحة كورونا الجديد، ويسبب ذلك قلقاً محِقَّاً لدى الأهل والأساتذة والطلبة والمدارس والدول.
يسبب فيروس كورونا الشرق الأوسط مرضاً حاداً بالجهاز التنفسي قد يكون مميتاً في بعض الأحيان هو (Middle East respiratory syndrome (MERS، ويمكنك وقاية نفسك عن طريق تحري الممارسات الصحية الجيدة.
منذ انتشار جائحة كورونا والرعب يتملك الجميع، وخصوصاً من الاحتكاك بالمرضى أو بجثث المصابين بعد الوفاة.. فهل جثث المصابين بكورونا خطيرة ويمكن أن تنقل المرض؟
السمنة وباء عالمي لا يقل خطورة عن كورونا، غير أنه وباء مزمن، لكن كورونا نجح في ما فشلت فيه السمنة.. نجح في تغيير عاداتنا لتصبح أكثر صحية؛ مما قد ينعكس إيجابياً على السمنة.
تزيد احتمالات تعرّض الحجاج للعديد من المشاق والمشكلات الصحية، بسبب التزاحم وحرارة الصيف القاسية والجهد البدني الكبير الذي يفوق ما اعتاده أغلب الحجاج في حياتهم اليومية العادية