حروق الشمس مشكلة شائعة، قد تصيبنا بعد الاستمتاع بحمام شمس، أو الاستمتاع بالسباحة، وهذه الحروق مزعجة ومؤرقة، ولكن هناك العديد من العلاجات المنزلية البسيطة.
صحيح أن لأشعة الشمس مخاطر، ولكن هذا لا يعني أبدا أن نفزع منها ونتجنب التعرض لها، فهي مفيدة لنا وتؤدي لتحسن مجموعة من الأمراض.. فما هي الأمراض التي تتحسن بالتعرض للشمس؟
كل الأحاديث عن فوائد أشعة الشمس، لا تعني أن بإمكانك التغاضي عن الأضرار التي يمكن حصولها من التطبيق السيئ للتعرض للشمس، فأشعة الشمس ما زالت وراء عدد من الآفات المرضية، ابتداء بالحروق الجلدية وانتهاء بسرطان الجلد.
تظهر حروق الشمس، التي تُسبب احمرارا وألما في الجلد والشعور بسخونته عند لمسه، عادةً خلال ساعات قليلة من التعرّض الزائد لضوء الأشعة فوق البنفسجية (UV) المنبعثة من أشعة الشمس، أو مصادر صناعية، مثل المصابيح الشمسية.
لا غنى لنا عن الشمس التي، بدونها، لا إمكان للحياة على وجه الأرض، والتي تخول أشعتها لنا تصنيع فيتامين "د" المسؤول عن بناء وصحة عظامنا، ولكن التعرض الطويل لأشعة الشمس يؤدي لتشكل الشوارد الحرة (Free radicals) التي تؤذي الجلد.
ربما لا ترغبين بأن يتعرض جلدك إلى أشعة الشمس الضارة، ولكن تريدين تسمير الجلد الذي تمنحه الشمس؟ ربما يمكنك أن تجربي منتجات تسمير البشرة دون التعرض للشمس..
تعتبر الوقاية من الأشعة الضارة للشمس أحد أهم العوامل للوقاية من الإصابة بسرطان الجلد، وسنتناول في هذا المقال مجموعة من المفاهيم الخاطئة عن طرق الوقاية من أضرار أشعة الشمس.
زيت دوار الشمس (عباد الشمس) أحد أشهر أنواع الزيوت النباتية المستخدمة في طهو وتحضير الطعام، وينتمي هذا الزيت إلى طائفة الدهون غير المشبعة، مما يجعله مصدراً لعدد من الفوائد الغذائية والصحية على السواء.