أنا قمت بعدة أخطاء في حياتي مثل الكذب والخيانة حيث أكون مع أكثر من صبي في آن واحد، وقمت بإرسال صور لي للأولاد، والآن أصبحت لا أطيق نفسي، وأتمنى الموت كل يوم
أعرف شابا بهدف الزواج، العلاقة دامت 8 شهور، وكنت صريحة معه، وصادقة لكن هو كان دائم الخوف والتردد في إتمام خطوة الزواج.. وكان يسأل عن علاقتي في الماضي في أشياء أنا أخفيتها لأن رأيت لا تنفع إذا عرفها.. يعني تافهة وأصلا تعتبر من الماضي، وكان كل مرة
انا مخطوبة بقالي سنتين وفي أول الخطوبة كنت بحبه وبخاف عليه وهو كان بيحبني ولحد الان بيحبني وبيخاف عليا وهو سافر ومن ساعة مسافر انا اتغيرت معاه كل يوم بكذب عليه وهو عرف ان انا بكذب عليه وانا خسرت ثقته فيا ومش عايز يكلمني تاني بيقولي لو عايزة تكلميني
يوم 7 إبريل هو يوم الصحة العالمي، ولقد قررت منظمة الصحة العالمية أن تخصص هذا اليوم للتحدث والتوعية بمشكلة خطيرة تواجه العالم كله هي مشكلة الاكتئاب، وجعلت المنظمة شعار هذا اليوم "دعونا نتحدث عن الاكتئاب".
طالبت الأمم المتحدة بالاعتراف بحقوق الأشخاص المصابين بطيف التوحد، والذي يعتقد أنه يصيب 70 مليون شخص حول العالم، وجاءت هذه المطالبة في خضم احتفال العالم باليوم العالمي للتوحد في 2 إبريل 2017.
زوجي يغار من أهلي ويعاملني على أني ملكية خاصة غير مسموح لها بالتعامل، التعاطف أو التعلق بأحد آخر. ما أثار غضبي أخيراً أنه فضفض لابننا (٢٥ سنة) أنه لا يحب و لا يثق بأخي و أن أخي يستغلني ويأخذ مالي. والحقيقة أني أشعر بالتزام تجاه أخي لأنه لاجئ في تركيا
أختي الصغيرة عندها ١٦ سنة، مشكلتها انها دايما بتكذب في الصلاة، يعني نسألها صليتِ تقول آه صليت، وهي ماصليتش، وأنت متأكد وهي عارفة إنك متأكد إنها ماصليتش، وتفضل تكابر وعمرها ما تعترف ولا تقوم تصلي، كانت لحد فترة قريبة بتتبول لا إراديا وهي صاحية وممكن و
سلام عليكم، أنا على علاقة جدية مع شخص منذ سنة وشهرين، لكن كذبت عليه كثيرا، وهذا من لأنه كان يسألني دوما عن الماضي، وأنا أكذب بلا شيء يحكى، وفي كل مرة نفس السؤال، وأحيانا أحكي له نصف حكاياتي في كل مرة يسألني أحكي له شيئا حتى قال لي إنه فقد الثقة بي،
لدي ابن في الثانية والعشرين من العمر، لديه الوسواس القهري. المشكلة أنه يعرف مرضه ويعرف علاجه وليس له أي استعداد للعلاج. كيف أحفزه على العلاج؟ أصبح لا يحترمني أو يحترم أباه، ويكذب بشأن مستقبله، وليس له استعداد للتغيير، تعبت من كل الطرق.. ماذا أعمل معه
كنت أحب زوجي حبا أشبه بالمرض، لا أستطيع الابتعاد عنه، أغار عليه حتى من أهله، وقعت أمامي صور له مع فتاة يقبّلها، وصور أخري يظهر فيها عضوه الذكري، فصدمت وواجهته، فأقسم لي أنها علاقة قديمة، وأنه لا يخونني، حاولت أن أسامحه لكن عقلي لم يهدأ؛ وجدت رسالة
السيكوباتي شخص يميل لمعاداة الآخرين أو غشهم أو معاملتهم إما بأسلوب فظ أو لا مبالاة شديدة، وقد يكذب أو يتصرف بطريقة عدائية أو اندفاعية.. فكيف يشخص ويعالج؟
منذ بدأ فيروس كورونا في الانتشار واتضح أنه يصيب الرجال أكثر من النساء، مما جعل العلماء يبحثون أسباب هذه الظاهرة، لأن فهمها قد يساعد في فهم آلية الإمراض.