السلام عليكم؛ عندي ضيق وكتمة في التنفس، وأنا شخص عصبي وكثير التوتر، وعندي مشاكل في النوم. علما أنني عملت فحوصات وطلع عندي جرثومة المعدة والتهاب في شغاف القلب، استخدمت دواء لشغاف القلب لمدة 17 يوما اسمه Ibuprofen، ومازالت الكتمة مستمرة، بعدها أوقفت
أعاني من كتمة نفس مع خفقان في القلب، عملت رسم قلب وتوجهت لأخصائي أمراض تنفسية، كشف على رئتي والجميع قال إني طبياً بخير ووصف لي تربيوتالين كموسع للشعب، لكنني أشعر أن استجابتي للعلاج تنهار وأتعصب من أقل شيء فترجع لي الكتمة. السؤال هل ذهبت لمتخصص غير
السلام عليكم انا اعاني منذ اكثر من 8 اشهر من اضطرابات اثناء النوم كانت تحدث لي مرة كل اسبوع او اسبوعين فأثناء نومي اشعر برعشة تجاه القلب والفم وكانها رعشة برد وظهور مثل فلاش كاميرا في عيوني وسماع اصوات وبيكون احيانا كلام غير مفهوم واحس ان احد كاتم
ذهبت لطبيب وعملت كل فحوصات القلب رسم القلب، الايكو، رسم القلب بالمجهود، اخر فحص كان الهولتر طلع عندى نبضة بتقطع والدكتور قال انه توجد شعيرات داخل عضلة القلب متشابكة وتسبب ضيق تنفس وكل ما اروح يقولي مافيش علاج لحالتك لان ضغطي منخفض والنبض بيقل اوقات
في مرحلة من حياتي قررت أن المشاعر حاجة مُعَطِّلة، وأنها تربكنا عن اتخاذ قرارات صحيحة، وأصبحت أتعامل مع كل الأمور بمنطقية دايما متجاهلة تماما ما أشعر به في كل موقف صغر أو كبر، فكنت أكبت مشاعري بشدة. حتى أدركت كارثية هذا القرار عليّ، وعرفت كيف أن
أنا موظفة وأحضر للدراسات العليا التي لم أستطع إكمالها بسبب ما أعانيه، وأجد نفسي فقدت الرغبة والإرادة رغم أنني ومنذ صغري كنت متفوقة وصبورة، واليوم أصبحت مرهقة بسبب ما عانيته في صغري، كنت أكتم حزني وألمي ودموعي، والآن تغيرت صرت أبكي بصوت عال كلما
أعانى من اضطراب في ضربات القلب. في البداية الدكتور وصف لي بأنه يوجد ضربات مفقودة و الإيكو كان سليم و أعطاني دواء بيتاكور ٨٠ (نصف قرص صباحا و نصف مساء) و سبب لي الدوخة وهبوط بسيط. ذهبت إلى دكتور آخر أعطاني دواء seloken zoc 25 قرص صباحا و مساء و سبب لي
ما الفرق بين الصحة النفسية والمرض النفسي؟ تكون الإجابة واضحة أحيانا، وغير واضحة في أحيان أخرى. فعلى سبيل المثال، إن كنت خائفًا من إلقاء كلمة في الأماكن العامة، فهل تعاني من مشكلة نفسية أم حالة عادية من توتر الأعصاب؟
من أخطر ما يمكن أن يحدث في أية علاقة إنسانية هو استقبال رسائل نفسية مزدوجة.. بمعنى أن كلامه يقول: أحبك، لكن تصرفاته تقول: أكرهك.. كلامه يقول: يمين، وأفعاله تقول: يسار.. وتزداد الخطورة أكثر وأكثر لو كانت الرسالتان في نفس التوقيت.
يأتي اليوم العالمي للصحة النفسية هذا العام في عالم غير متكافئ، ومع ارتفاع معدلات المشكلات النفسية في ظل جائحة كورونا الجديد، ومع ضعف الموارد المخصصة لخدمات الصحة النفسية.
انا منذ ١٠ شهور تعرضت لضغط نفسي قوي، وبعدها حدثت نوبات هلع متكررة، والحمد لله الفحوصات الطبية كلها سليمة، وبعد ذلك أصبح هناك وسواس الموت و المرض، أحس أني سوف أموت أو أصاب بمرض مع وجود بعض الآلام الجسدية المستمرة من قولون عصبي، وشد في عضلة الصدر
في بعض الأحيان قد نشعر بالإرهاق النفسي، وقد نحتاج إلى مساعدة في التعامل مع المشاكل والضغوطات النفسية من أحد المختصين النفسيين والمرخصين من أجل التغلب على هذه المشكلات.. فكيف يمكنك اختيار معالجك النفسي؟
كيف يمكن التفرقة بين الصحة النفسية والمرض النفسي؟ في بعض الأحيان يكون التشخيص سهلاً، وفي أحيان أخرى يكون شديد الصعوبة، فما هي الأدوات والإجراءات التي يستخدمها المتخصص النفسي للتشخيص.
حتى وقت قريب كان العلاج النفسي وصمة كبيرة في عالمنا العربي.. ولكن مع ازدياد الوعي بالمشكلات النفسية، ومع ازدياد الضغوط النفسية زاد الإقبال على الخدمات النفسية. ولكن مازال الكثيرون يجهلون ما الذي يحدث في غرفة العلاج؟ وما هو دور المعالج؟
صحتك النفسية لا تعني خلوك من أية أعراض أو أمراض نفسية، ولا تعني الشعور الدائم بالسعادة والبهجة، ولا تعني خلو حياتك من بعض المشاكل والمنغصات والآلام.
صحتك النفسية في (أن تعمل) و(أن تحب).
إذا كان صيام رمضان يمثل مشقة على الأفراد الطبيعيين من قلة النوم وقلة التركيز، وبعض أعراض القلق والتوتر، فإنه يمثل مشقة مضاعفة على المرضى عموما ومنهم المرضى النفسيون؛ خاصة أولئك الذين يتناولون أدوية نفسية بانتظام.
العلاج النفسي هو علاج مشكلات الصحة العقلية بالتحدث مع طبيب نفساني أو اختصاصي علم النفس، ويساعدك العلاج النفسي على تعلم كيفية الاستجابة للمواقف الصعبة بمهارات تكيّف صحية، فكيف تستعد لزيارة المعالج؟