أشعر دائماً بوساوس صعبة ناحية الدين، وأنني سألحد وأنني سأدخل النار مهما فعلت، أشعر بأن هناك عدة أشخاص داخلي لا أعرف نفسي، ويتزايد الأمر عند النظر في المرآة، وأسأل نفسي من أنا وينتابني شعور بأنني أريد التخلص منها، وأنا مع أهلي أو أصدقائي أشعر بأني
أعاني من وساوس قهرية منذ الصغر، وحتى الآن، في العقيدة والشك في الآخرين، ووصل هذا إلى الشك في نفسي.. في حقيقة وجودي.. وفي الزمن، وأنا لا أستطيع التحكم في نفسي بحيث أراعي مصالحي، ودائماً في حالة نعاسة وقلة استفادة من النوم.
كملت شهرين عزل في المنزل بسبب ظروف العالم الحالية، بدأت تجيلي نوبات هلع، وبعدها بدأت أسمع أصواتا وانا بصلي بتسب لله، انهرت جدا وفضلت اقول مش انا والله يا رب اللي بتكلم، وأعلّي صوتي يمكن أغطي على الصوت اللي بيتكلم ده، بحثت على النت، ولقيت شيوخ بتقول
أنا أعاني من وساوس وأفكار لا تتوقف، أحاول أن أتجاوز هذه الأفكار، لكنني لا أقدر والأمر متعب، وأكثر الأفكار تكون متعلقة بالدين وغيره من أفكار ووساوس، وتأتي هذه الأفكار خصوصاً أثناء الوضوء والصلاة، وأحاول أن أنسى وأبعد الأفكار ولكن لا أستطيع.
في صغري كنت أذهب لحلقات تحفيظ القرآن، وقد تعرضت لأسوأ أنواع الإيذاء النفسي والجسدي وحتي الاعتداء والتحرش الجنسي من قبل هؤلاء الشيوخ وبعض الطلبة الأكبر سنا مني.. حتى أمي كانت تضربني بشدة حتى يترك الضرب أثرا في جسدي كي أحفظ وردي! الآن أنا ناقمة بشدة
أختي.. عمرها 29، موظفه لديها طفل سنتين. زوجها بخيل وأناني. لا يحافظ على الصلوات يعني لا يؤديها كاملة بأوقاتها. أحيانا لا يصلي أبدا. ويكذب أيضا في حديثه. لا يملك صفات الرجولة. يقاطع أهلها ويمنعها أيضا من زيارتهم بحكم أنه الرجل الآمر الناهي. يزور أهلها
السلام عليكم، سؤالي عن علاقة التطرف الديني بالأمراض النفسية، هل يمكن أن تكون علاقة سببية، بالنسبة لشخص ولد وتربى في أسرة غير صحية، ووالده متدين تدينا شكليا، لم يرب ولده بطريقه قويمة، ولم يمثل له قدوة جيدة، وكان يقسو عليه وعلى إخوته وزوجته وضرب زوجته
السلام عليكم، ابنة اختي تعاني من الصدفية منذ أربع سنوات، منتشرة في الأيدي والأرجل وبعض المناطق من جسمها وفي بعض الأحيان تلتهب بشدة من شدة الحكة. كانت تستعمل مراهم لكن لا تزيل الآفة بالشكل الجيد والآن هي تستعمل الفازلين فهل هو نافع أم ضار؟ و ما هي
عمري 56 سنة، متزوج لمدة 21 سنة، المشكل هو في زوجتي 54 سنة، بدأ ظهور البرود علي زوجتي من يوم انقطاع الحيض، منذ أن كان عمرها 46 سنة، وأنا أعاني في الجماع، نمارسه مرة وحداة في الشهر، حتى أصبحت لا أبالي بها، هل من نصيحة أو دواء، بدأت أشعر بالملل.
السلام عليكم، أنا أعاني من انتفاخ الثدي مع العلم أنني لست بسمين، وهذا المشكل ظهر منذ أن بلغت سن الـ 12، ولازال إلى يومنا هذا، وهذا الموضوع أصبح يخجلني، بحيث أصبحت لا أقدر على الذهاب إلى الحمام أو المسبح، هل هناك حل لحالتي، وما هي تكلفة العلاج، أرجو
هل أنت غاضب من الله؟ هل غضبك يقف حائلا بينك وبينه؟ هل فقدت الشعور بالروحانية؟ كيف قدموا لك الله في صغرك؟ وكيف يقوم رموز السلطة الدينية بتقديم الله لك الآن؟ ما هي السلطة الدينية؟ وكيف يحدث هذا النوع من الإساءة؟
درجت العادة في رمضان على شرب عدد من المشروبات الباردة عند الإفطار؛ مثل التمر الهندي والعرقسوس والكركديه وقمر الدين، ولكن علينا ألا نتسرع ونعتقد أنها تناسب الجميع، أو أنها خالية من الأضرار والمحاذير، وهذا ما سنتكلم عنه في هذا المقال.
الختان (circumcision).. هو الإزالة الجراحية للجلد الذي يغطي طرف القضيب. ويُعد الختان من الشعائر الدينية الإسلامية، كما قد يكون نوعًا من التقاليد العائلية.
بالإضافة إلى ما نعرفه جميعاً عن أن الغناء يحسن معنوياتنا وحالتنا النفسية، وحتى أنه يزيد عمق المشاعر الدينية، إلا أنه يفيد حالتنا الذهنية والصحية أيضاً بصور ربما لا نتوقعها...
الضمير هو مؤسسة قانونية وأخلاقية ودينية في داخلك، يرأسها (الأنا الأعلى)، الذي يقوم بدور (النفس اللوامة)، ويستخدم سلاحاً اسمه (الشعور بالذنب)، ولا توجد كلمة تم تشويه معناها، ولا شعور حدث فيه مغالاة، ولا سلاح أسيء استخدامه مثل (الشعور بالذنب).
بغض النظر عن الخلفية الدينية أو الروحية للشخص، فإن الصلاة وممارسة العبادات تؤدي إلى إحداث تغييرات نفسية وبيولوجية وهرمونية في الجسم تترك آثاراً إيجابية على الصحة العاطفية والبدنية والعقلية، وأثبتت الدراسات فوائد صحية هامة للصلاة.
أعاني من بقع بنية وكأنها حروق صغيرة على منطقة الظهر وأعلى الكتف وتزداد، وعند محاولة لمسها أجدها كأن الجلد ملسوع قابل للتقشير.. وبدأت بالصيف ألاحظها واستمرت حتى الآن ..
أصبت بسرطان فى الأمعاء أجريت جراحة لاستئصال الزائدة وجزء من الأمعاء، وكذلك مبيض، وتم عمل تحويل مسار داخلي ولقد مر شهر علىيإجراء العملية. هل أبدأ في العلاج الكيميائي مع العلم أنه تم أخذ عينة من الورم وتم تحديد المصدر الأساسي وهو الثدي، مع العلم أن