في الفترة التي امتدت بين عامي 2014 إلى 2016 عملت في وظيفة تطلبت مني الكثير من الجهد والمسؤولية الكبيرة، وكان عليَ متابعة شبه يومية من الإدارة العليا للمهام الموكلة لي، مما جعلني تحت الضغط الدائم. الآن وقد انتهت تلك المرحلة إلا أنني أشعر بقلق ينتابتي
تمثل العطلات والإجازات فرصة للراحة والتقاط الأنفاس من ضغوطات العمل ومهام الحياة اليومية، إلا أن البعض قد يجد تلك الأيام مدعاة للقلق والتوتر، أو ما يطلق عليه "الضغوط المرتبطة بالعطلات"، مما يجعل من أيام الراحة مصدراً للتعب والإنهاك النفسي والجسدي.
فهم كيفية التفاعل مع الضغط النفسي والقيام بتغييرات إن لزم الأمر هو من أولى الخطوات نحو التعامل الجيد، والمطلوب أن تلقي نظرة صادقة على كيفية تفاعلك مع الضغوط، حتى لا يؤدي الضغط النفسي إلى مشكلات صحية.
كنت أعانى من ضغوط نفسية ومشاكل، وكان ينتابنى حزن شديد وخوف، ومع انتهاء هذه المشاكل، ما زلت أعانى من هذا التعب، وكان يصاحب التعب رعشة في اليد، ذهبت للدكتور وقال إنها أعراض اكتئاب وأعطانى دواء اميبيريد، استعملته ولكن مع دخول الليل أشعر بالتعب، ذهبت
السلام عليكم، أنا تعرضت لضغوطات كتير جداً لفترة طويلة ودلوقتى معظمها انتهى، لكني بدأت أفكر فى الانتحار بشكل متكرر، حاجة تانية إنى بيني وبين والدي مشاكل من وأنا وطفلة، دلوقتى بقى أقل انفعال منه بيرعبني جداً، ببقى في حالة ذعر حقيقي من غير مبرر منطقي،
يعتبر القلق تفاعلا طبيعيا يساعدنا في مواجهة الضغوط المختلفة، ولكن القلق الطبيعي يمكن أن يتحول إلى قلق مبالغ فيه، وغير عقلاني، وغير متناسب مع حجم المواقف الحياتية اليومية، ويمكننا تشخيص اضطرابات القلق عندما يصبح القلق معيقا ومعطلا.
الآثار السلبية للضغوظات النفسية على الصحة لا تقف عند حد، إذ يمكن أن تمتد إلى صحة الجلد أيضا، فالتغيرات الهرمونية الحادثة نتيجة الضغوط المزمنة قد تتسبب في العديد من المشاكل الجلدية، الأمر الذي تؤكده الأبحاث والدراسات في العقدين الأخيرين.
في يوم من الأيام أو فتره معينه تكون اتعرضت فيها لضغط شديد وعدت هذه الفتره بكل ما فيها وانتهت وكانت أعراض الضغط صداع.. عصبيه.. عدم تركيز.. كتمه.. ألم بالمعده، ومرت فتره طويله بعدها هل ممكن لو صار موقف مشابهه ترجع لك هالاعراض مع انك تكون مرتاح جدا
حينما نجد أنفسنا مستثارين وقلقين وغاضبين ومحبطين؛ قد نتخذ إجراءات ليست بالضرورة مفيدة لنا، وحتى عندما ندرك أننا في مثل هذا الوضع، يصعب علينا "إخراج" أنفسنا منه، ونشعر وكأننا فقدنا إمكانية الوصول إلى إبداعنا وذكائنا وطاقتنا وقدرتنا على الاتصال ومرونتنا.
مرحبا، عندي مشكلة ظهرت منذ ٥ سنوات ولم اجر أي فحوصات، لانها كانت متقطعة وغالب الاستشارات كانت تحثني على الراحة والتغذية، الاعراض هي ضيق نفس شديد وتنميل في الاطراف والوجه وشعور بالاختناق احياناً، رافق الاعراض انخفاض في الوزن واضطراب نوم وتغذية، كانت
الحزم مهارة مهمة من مهارات التواصل، تمكنك من تقدير ذاتك، كما تمكنك من التعامل مع الضغوط من خلال القدرة على توكيد الذات، والقدرة على رفض المهام التي تثقلك.