هل يمكن علاج من يصاب بمرض كورونا الجديد ويتم شفاؤه؟ ما هو علاج فيروس كورونا؟ هل هناك لقاح للوقاية من فيروس كورونا؟ كل هذه الأسئلة وغيرها تشغل الناس مع انتشار هذا الوباء.
يسبب فيروس كورونا الشرق الأوسط مرضاً حاداً بالجهاز التنفسي قد يكون مميتاً في بعض الأحيان هو (Middle East respiratory syndrome (MERS، ويمكنك وقاية نفسك عن طريق تحري الممارسات الصحية الجيدة.
أظهَرت دراسة سريرية حديثة بجامعة كاليفورنيا أن تناول أدوية الستاتينات المخفضة للكولسترول قد يترافق مع انخفاض الإصابة بفيروس كورونا الجديد وسرعة الشفاء منه.
تتسارع جهود العلماء لإيجاد دواء فعال لعلاج كورونا، واستخدم العلماء مضاد الفيروسات مولنابيرافير الذي أعطى نتائج مبشرة في المرحلة الثانية من التجارب السريرية
حلَّ شهر رمضان الكريم هذا العام ومازال العالم يخوض تجربة صعبة في التعامل مع جائحة فيروس كورونا الجديد التي عمّت العالم، التي ألقت بظلالها على هذا الشهر الكريم، فما أهم التوصيات الواجب مراعاتها؟
ثارت شائعات منذ بدء انتشار فيروس كورونا الجديد تشير لكونه سلاحاً بيولوجياً مخلّقاً معملياً، وأن هناك مؤامرة وراءه.. لكن مجلة نيتشر العريقة نشرت بحثا يفند حقيقة ذلك.
وجد الباحثون أن لقاح الدرن (لقاح السل) والمعروف باسم BCG يمكن أن يوفر حماية، ولو جزئية، من أمراض الجهاز التنفسي الفيروسية.. فهل يمكن أن يكون له دور في الوقاية من كورونا الجديد؟
تركز وسائل الإعلام على متابعة فيروس كورونا، وعدد الإصابات اليومية، وعدد الوفيات، ولكن لا يوجد أحد يحدثنا عن الذين أصيبوا بكورونا وتعافوا، لذا فكرنا أن نجهز لكم 10 قصص لمتعافين من كورونا.
أشارت دراسة إحصائية صينية جديدة إلى أن انتشار فيروس كورونا الجديد في المدن الساحلية الدافئة الرطبة في جنوب شرق الصين، كان أقل من انتشاره في المدن الشمالية الباردة الجافة.
الكثيرون يستخدمون القفازات الطبية لتوفير حماية إضافية من كورونا، مما أدى لندرتها، وغلو سعرها، وحرمان الطواقم الطبية منها.. فهل ارتداء القفاز الطبي للعامة يحمي أم يضر؟