تؤدي العدوى بفيروس إبشتاين بار (Epstein Barr virus) إلى حدوث مرض ارتفاع كريات الدم البيضاء المعدي الذي يصيب الإنسان مرة واحدة فقط، ومع ذلك، يمكن أن يتكرر بعد ذلك بأشهر أو حتى سنوات، ولكن ذلك نادر.
تُعَدّ متلازمة غيلان باريه اضطراباً مناعياً ذاتياً نادراً، لكنه خطير، حيث يهاجم الجهاز المناعي والخلايا العصبية السليمة في الجهاز العصبي المحيطي، وقد يسبب الشلل.
ابنتي عمزها 22 سنه وهي تعاني من تشوه ابشتاين في القلب، ما مدى خطورة المرض عليها في المستقبل علما بأنه تقدم شاب لخطبتها وتم إعلامة بالأمر هل يؤثر عليها .... أرجو الإشارة
ما العلاج لحالة غيلان باريه؟ تم علاجها بفصادة البلازما لمده ٧ أيام، وبعدها انتكست وبدأت يديها فى الضغف والوخز بعدما كانت رجلها فقط؟ وهل هذه مرحلة خطرة؟ ماهو العلاج وكم يستغرق؟
والدتي تعاني من متلازمة غيلان باريه، وقد أجرت عملية التنفس؛ حيث قام الطبيب بتوصيل أنبوبة أو جهاز التنفس الصناعي عبر القصبة الهوائية، وهي لا تستطيع التكلم، وكل جسمها منتفخ، وفيه نقط صغيرة حمراء تشبة تجلط الدم، هل هذا الشيء خطير؟ كما أنها في أسبوعها
والدة زوجي أصيبت بمرض غيلان باريه، تمت معالجتها بالبلازما و إبر المناعة، أظهرت تحسنا، ثم فجأة تدهورت الحالة لتصبح الآن تعاني من خمول الدماغ، ولكن جميع المؤشرات الحيوية جيدة، هل من الممكن أن يعود المريض لإظهار التحسن؟ علما أنها الآن في الأسبوع الثاني
قمت بعمل تحاليل دم لفيروس EBV و CMVله علاج حيث النتيجة IgG ايجابي وIgM سلبي، وعندي تضخم فى الطحال 15mm ، ونقص صفائح دموية إلى 60 ألف صفيحة، هل الفيروس له علاقه بتضخم الطحال؟ لقد قمت بعمل فحوص شامله بما في ذلك منظار قولون، والنتيجة الحمدلله كويسة
التهاب المعدة الفيروسي (برد المعدة أو إنفلونزا المعدة) هو مصطلح يطلق على التهاب فيروسي في المعدة والأمعاء، ولا علاقة لهذا الالتهاب بأدوار البرد أو أدوار الإنفلونزا الشائعة، فما هي أسبابه؟
يسعى الباحثون لدراسة كيفية تأثير فيروس كوفيد-19 على الجسم، مسبباً الأعراض الخطيرة، وتبحث الدراسة الحالية احتمالية تسبب الفيروس في اضطرابات المناعة الذاتية.
من المعروف أن فيروس الورم الحليمي البشري يمكن أن يؤدي إلى سرطان عنق الرحم لدى النساء، ولكن هل يمكن أن تؤدي العدوى بالفيروس إلى إصابة الرجال بأحد أمراض السرطان؟
داء كثرة الوحيدات العدوائية مجموعة من الأعراض التي يسببها عادة فيروس إبشتاين بار. ويحدث عادةً عند الأطفال والمراهقين، ولكن يمكن الإصابة عليه في أي عمر.