بيئة العمل السامة الفتاكة يمكن أن تؤثر على صحة الشخص وعافيته ونشاطه وعلاقاته الشخصية والمهنية، فيعاني من الإحباط والإرهاق وضعف الأداء وكره العمل ومكان العمل.
أشارت دراسة أجريت في خمس دول إلى أن أغلب الاختلافات في احتمال الإصابة بالتوحد يمكن إرجاعها لأسباب جينية أكثر من العوامل البيئية، مثل أسلوب الحياة وسمات المجتمع وما يحدث أثناء الحمل.
ينتشر اعتقاد لدى الكثيرين أن تلوث البيئة هو السبب في زيادة معدل حدوث السرطان، وبسبب هذا الاعتقاد تتولد لديهم قناعة بأن إحدى أهم وسائل الوقاية من المرض، بل والمساعدة على الشفاء منه في حال الإصابة به، هي الرجوع إلى الطبيعة.
أنا لا أعمل وأشعر بالقلق والتوتر كل يوم لأن لدي فراغا كبيرا، أريد أن أحقق شيئا في حياتي، ولكن لا أعرف كيف أحدد هدفا لأبدأ وأعمل له، علما أنني أعيش في بيئة منغلقة وتقليدية، وهذا يزعجني، والمنطقة التي أسكن فيها لا أحبها، وأتمنى أن أنتقل للعيش بمدينة
الجلوس لفترات طويلة له تأثير سلبي على صحتنا، إذْ يزيد من احتمال الإصابة بأمراض السكري والسرطان والقلب؛ وسنتناول في مقالنا هذا مخاطر الجلوس الطويل وما هي البدائل الصحية لذلك.
يحتاج الأطفال من مرضى الربو إلى المساعدة في توفير أجواء منزلية مريحة، تبعدهم قدر الإمكان عن مثيرات الجهاز التنفسي. والمطلوب من الأهل بعض التخطيط والدقة في التعامل مع الأمور، بمساعدة كل أفراد الأسرة.
تململ الساقين واليدين أرهقني.. جربت جميع الأدوية والدواء الأنجح هو الترامادول، ولكل مثل ما يقولوا ولاد الحرام ما خلو لأولاد الحلال حاجة.. حيث إني أسكن في غزة، وحماس عملت حظر كبير على تناول هذا العقار إذ أصبح شريط الترامادول الـ 150 بسعر 90 دولاراً،
تشير الدراسات إلى أن خطورة الإصابة بالتهاب المفاصل الروماتويدي لا تقتصر على الاستعداد الوراثي، بل تلعب عوامل الخطورة البيئية أيضًا دورًا في الإصابة بالالتهاب، وقد ثبت أن التدخين أحد أقوى عوامل الخطورة البيئية في هذا المرض.
الرصاص ملوث بيئي شائع. وتشمل أسباب التلوث البيئي الاستخدام الصناعي للرصاص، مثل الموجود في المنشآت التي تعالج بطاريات الرصاص الحمضية أو تنتج أسلاكاً أو أنابيب الرصاص، وإعادة تدوير المعادن والمسابك.
تحرص أمهات اليوم على نظافة أطفالهن، ونظافة البيئة المحيطة باستخدام المطهرات والمواد المضادة للبكتيريا.. مناديل معقمة.. مساحيق مطهرة.. صابون وغسول للأيدي مضاد للبكتيريا.. ورغم ذلك تزداد نسبة إصابة الأطفال بالأمراض.. فأين المشكلة؟