تغير العالم بعد انتشار فيروس كورونا تغيراً لم نكن نتوقعه، فمن يصدق أننا أصبحنا نتجنب التلامس والقرب ولقاء الأحبة، ونرتدي الأقنعة، والأمل معقود على اللقاح؟
ينتظر العالم الإعلان عن لقاح فيروس كورونا المستجد وتوزيعه بفارغ الصبر، وينشغل الباحثون والعلماء بالعمل المتواصل للوصول إلى اللقاح. فما هي مراحل إنتاج اللقاح؟
مع بدء المملكة المتحدة، صباح 8 ديسمبر، أول استخدام للقاح ضد فيروس كورونا الجديد، دخل العالم مرحلة جديدة.. فهل تعرف ما اللقاحات التي تم التوصل إليها وما الفوارق بينها؟
بات معلوماً أن اللقاحات لا تؤدي للحماية الكاملة من كوفيد-19 (كورونا الجديد)، ولكنها تقلل من الوفيات ودخول المستشفيات. وفي دراسة جديدة وجد أنها تخفض إمكانية حدوث كوفيد-19 المستمر
تشير الدلائل الواقعية المتزايدة إلى أن لقاحات كوفيد 19 المتاحة حاليا توفر حماية عالية ضد سلالات فيروس كورونا الجديد SARS-CoV-2 المعروفة، بما في ذلك تلك التي تم تصنيفها على أنها متغيرات مثيرة للقلق.
أخذت الجرعة الثانية من لقاح أسترازينيكا وفي نفس اليوم عملت عملية في اللثة وأخذت مضاداً حيوياً هايبيوتك 1 مجم مرتين يوميا خمسة أيام مع كتافلام 50 والفنترن.. هل تؤثر أو أثرت هذه الأدوية على فعالية اللقاح؟.. وشكرا
منذ اندلاع جائحة كورونا، وجهود العلماء وشركات تصنيع اللقاحات والأدوية حول العالم تتسارع للوصول للقاحات فعالة وآمنة، ويتم إعطاء الإذن الطارئ للقاحات الفعالة.
يُقلّل التطعيم ضدّ الإصابة بفيروس كورونا الجديد من خطر الدخول إلى المستشفى بسبب الإصابة الشديدة، ومن ثم الوفاة بنسبة 90% لدى الذين يزيد عمرهم على خمسين عاماً، ويبدو فعّالاً أيضاً ضدّ المتحور دلتا.
يسعى العلماء للوصول إلى علاجات فعالة وآمنة لمرضى كوفيد-19 الذين يعانون من المرض المتوسط والشديد، ومن الأدوية التي تم اختبارها مؤخرأ توسيليزوماب (أكتيمرا).