السلام عليكم. أشكركم على هذه الفرصة، سؤالي كالتالي: منذ حوالي 6 أشهر أصبحت أعاني ضعفا في السمع، فلا أسمع الكلمة من المرة الأولى، سواء في حديثي مع الشخص وجهاً لوجه أو في الهاتف، وكذلك عندما يكون صوت التلفاز أو أي صوت آخر، فأنا لا أستطيع فهم الأصوات
أنا أذني الشمال بتوجعني، وفيه نبض فيها، ومش سامعة بيها أي حاجة خالص، بس قبليها وأنا صغير كنت عملت عملية في أذني بسبب ضعف السمع، وركبت سماعات داخل أذني بس ده من كام سنة
لدي مشكلة طنين في كلتا الأذنين من 2004 حتى هذه اللحظة مع جيوب أنفية مع تناوب انسداد الأنف كل 9 ساعات تقريبا، أي طنين مع جيوب أنفية من غير اختناق أو تأثير في الشم وقد قابلت عدة أطباء في بلدي دون أي نتيجة أو تحسن: أرجو الإفادة، هل طنين الأذن هو السبب
أعاني من ضعف السمع، وأطلب كثيرًا من محدثي إعادة بعض الكلمات، خاصةً في الأماكن الصاخبة... هل أحتاج بالضرورة إلى سماعات طبية؟ وهل يمكنني التوجه إلى أي عيادة (أنف وأذن وحنجرة) لقياس السمع وتحديد السماعة الملائمة أم هناك عيادات أخرى لهذا التخصص؟ شكرًا
عانيت من حوالي شهر من ألم في الأذن وخصوصا اليسرى، وبعدها صرت أسمع صوت طنين، ذهبت بعد أسبوع من سماع الصوت إلى مركز صحي وأخبروني أنها فطريات، فشعرت بالاطمئنان قليلا، ثم عاد الطنين وذهبت لأخصائي فعمل لي تخطيط سمع وظهر سليماً، لكن أخبروني أن هناك بداية
تلقيت ضربة جد قوية على اذني اليسرى حتى فقدت السمع وبعد قليل أصبحت اسمع قليلا فقط، حيث لا تتضح لي الكلمات بشكل جيد فانا اواجه صعوبة كبيرة في السمع، أحس بالألم وكذلك وكأنها مسدودة. هل سيكون فيها ثقب؟ هل الثقب قابل للعلاج؟ وكم تستغرق مدة العلاج؟
السلام عليكم لو سمحت انا عندي ورم على عصب السمع على الناحيتين وأجريت جامانايف وخلصت الجلسات الحمد لله بس فقدت السمع هل لى من سماعة أذن او إجراء جراحة استعيد بيها السمع
قد يحدث فقدان السمع لأسباب متعددة؛ منها التقدم في السن، ومنها الانسداد بشمع الإذن، وغير ذلك من الأسباب، وتشخيص السبب مهم حتى يصف الطبيب العلاج الملائم.
أفادت دراسة هولندية بأن الأطفال الذين يستمعون إلى الموسيقى باستخدام سماعات الأذن ربما يكونون أكثر عرضة لضعف السمع المرتبط بالضجيج، وذلك بعد دراسة نتائج اختبارات للسمع شملت 3316 طفلا تتراوح أعمارهم بين التاسعة والحادية عشرة عاما.