إذا كان صيام رمضان يمثل مشقة على الأفراد الطبيعيين من قلة النوم وقلة التركيز، وبعض أعراض القلق والتوتر، فإنه يمثل مشقة مضاعفة على المرضى عموما ومنهم المرضى النفسيون؛ خاصة أولئك الذين يتناولون أدوية نفسية بانتظام.
يهل علينا شهر رمضان الكريم، ومع قدومه نستعيد جميعا للصيام، ولكن هناك مرضى مصابين بأمراض مزمنة مثل السكري، فمتى يمكن لمرضى السكري أن يصوموا؟ وما هي المخاطر التي يمكن أن يتعرضوا لها؟
من المعروف أن أمراض الكبد متعددة على حسب مكان الإصابة بالمرض، وسببها وشدتها، كما تختلف في علاجها، فإذا كنت مريضاً بواحد من أمراض الكبد المزمنة فقد تتحير وتتساءل: هل يمكنك الصيام؟ وماهي الإجراءات التي تحافظ على صحتك مع الصيام؟
لقد تطور الطب بصورة عامة في علاج القرحة الهضمية، ويستطيع مريض القرحة الصوم إذا كان لا يشتكي من أي أعراض شديدة وتم تقييم حالته الصحية بواسطة طبيب الجهاز الهضمي قبل الصوم.
يسعى العلماء للوصول إلى علاجات فعالة وآمنة لمرضى كوفيد-19 الذين يعانون من المرض المتوسط والشديد، ومن الأدوية التي تم اختبارها مؤخرأ توسيليزوماب (أكتيمرا).
يسعى الباحثون لدراسة كيفية تأثير فيروس كوفيد-19 على الجسم، مسبباً الأعراض الخطيرة، وتبحث الدراسة الحالية احتمالية تسبب الفيروس في اضطرابات المناعة الذاتية.
أعاني متلازمة القولون العصبي، وأحسّ بعدم الارتياح، غازات، ضغط على القفص الصدري، ما يؤدي إلى صعوبة التنفس، بالإضافة إلى حرقة البول. وأضطر بعض المرات إلى الذهاب إلى المرحاض للتبرز، ما يجعلني ﻻ أنام بعد ذلك. من فضلكم، أريد نصائح للتغذية في شهر رمضان.
يؤكد الأطباء على أهمية الصيام قبل الخضوع لأي إجراء جراحي يستوجب التخدير، يشددون على ذلك ويكررونه، وربما لا يتركوننا حتى نكرر وراءهم ما طلبوه؛ ليتأكدوا أن الرسالة قد وصلت دون أي لبس، فما هي خطورة أن نخضع للتخدير بدون صيام؟
في شهر رمضان، يبدي الأطفال رغبة في الصيام أسوة بوالديهم أو أخوتهم، لكن متى يستطيع طفلك الصوم؟ وما هي النصائح والإرشادات من أجل صيام صحي لطفلك؟ وماذا لو كان عليه القيام بواجباته المدرسية؟