أعاني من كثرة الشيب وتساقط الشعر معا في سن مبكرة، في سن 25 بدأ تساقط الشعر أولا وبعدها في سن 30 بدأ الشيب يغزو شعري حتى عم تقريبا شعري أي بنسبة 95 في المائة .ملاحظة: توقف سقوط شعري في سن 40 س: هل هناك علاقة بينهما . وشكرا
أعاني من زيادة ملحوظة في الشيب في آخر سنتين وضعف بسيط في بعض أماكن الشعر ( أصبح خفيف لحد ما ١-هل تصلح PRP في استعادة اللون للشعر بالإضافة لكثافته ؟ ٢- هل تصلح PRP في استعادة شعر في أماكن اخري فقدت من زمان أم ان الحل الأفضل هو الزراعة ٣-كم جلسة في
نلاحظ أن التوتر يؤدي إلى حدوث شيب الشعر، وحاول العلماء طويلاً تحديد الآلية التي يحدث بها هذا الشيب، ولكنها ظلت غامضة لفترة طويلة.. حتى استطاع العلماء في هذه الدراسة الجديدة تحديد آلية الشيب المرتبط بالتوتر.
تصبح المعركة مع الشيب المبكر غير متكافئة عندما تبدأ خصلات الشعر الأبيض بالظهور تدريجياً في شعرك لتذكرك أن "أصبحت كبيراً في العمر"، رغم أنك ما تزال في الثلاثينات من عمرك.
من منا لا يتذكر اكتشافه لأول شعرة بيضاء غزت شعره، خاصة إذا قامت بهذا في عمر مبكر كأوائل العشرينيات وربما قبلها بقليل، حتما ستقوم باقتلاعها أو تغطيتها.
فما هي المشكلة؟ ولماذا أصابتك في هذا الوقت المبكر بدون أقرانك؟
هناك الكثير من المقولات التي نسمعها من جداتنا حول ظهور وانتشار الشعر الأبيض في الرأس في عمر مبكر، ولكن أغلب هذه الشائعات عند النظر فيها تبدو خاطئة تماماً.
السلام عليكم، اسمي علي محمد، عمري 20 سنة، أعاني من قشرة الرأس حوالي سنتين أو ثلاث سنوات مدة طويلة.. بدأ يظهر عندي الشيب وازداد عندي وبدأ شعري يصير جافا، ذهبت للدكتور قبل يومين، دكتور جلدية، أول ما دخلت أعطيته الكلام الفوق.. جاوبني الشيب قدر من الله
لا يتحول الشعر من اللون الداكن إلى اللون الرمادي بشكل مفاجئ، لكن الشعر الرمادي يبدأ بالنمو من المسام، وفي كل مرة ينمو الشعر وتنبت بصيلات جديدة تصبح صبغة الشعر أقل وأقل، حتى لا تتبقى صبغة على الإطلاق.
الناسور أو الكيسة الشعرية عبارة عن جيب غير طبيعي في الجلد يحتوي على شعر وبقايا الجلد. ويقع قرب عظمة العُصعص في الجزء العلوي من الشق الموجود بين الردفين.
يعاني أصحاب الشعر الجاف من مشاكل العناية بالشعر واختيار منتجات التصفيف المناسبة، وفي كل مرة يتكرر نفس المشهد شعر متشابك في المشط وتساقط وشعور بالإحباط. وإذا كان شعرك جافاً، فمن المهم جداً الحفاظ عليه رطباً لتجنب الضرر والكسر
على الرغم من أن قائمة أعراض COVID-19 لا تشمل تساقط الشعر، إلا أننا نشهد عدداً متزايداً من التقارير اليومية في ما يخص تساقط الشعر لدى المصابين بفيروس كورونا
عندما صنعت منتجات صباغات الشعر لأول مرة كانت المادة الأساسية فيها هي مشتقات الفحم التي قد تسبب التحسس عند البعض، أما حاليا فإن أغلبها تحوي على مركبات بترولية قد تكون ضارة.