مع ارتفاع متوسطات الأعمار يحتاج المسنون لخدمات رعاية طويلة، وذلك نظراً لانشغال الأبناء أو سفرهم، والتخطيط المبكر لهذه الرعاية يتيح لك الوصول لأفضل الخدمات
قد يتعرض المسنون لأشكال من سوء المعاملة، ومن هذه الإشكال الإساءة الجسدية والنفسية والجنسية والصحية، وكذلك الإهمال المتعمد، ولكن كيف يمكن أن تتعرف إلى علامات الاعتداء؟ وكيف يمكن أن تتصرف لحماية المسن الذي كان يتعرض للاعتداء؟
"مقدم الرعاية" هو أي شخص يقدم المساعدة لشخص آخر محتاج، سواء كان مريضا أو طفلا أو مسنا، فإذا كنت من هؤلاء فأنت عرضة للإصابة بما يعرف بـ "إجهاد مقدمي الخدمة".
إذا كنت مسؤولاً عن تقديم الرعاية للمحتاج في أسرتك، سواء كان طفلاً مريضاً أو شريك حياة أو الوالدين، فستشعر بالإجهاد البدني والعاطفي. والسؤال هو كيف يمكنك أن تحقق التوازن بين احتياجاتك واحتياجات من ترعاه؟ وكيف تتصرف إذا واجهت أعراض الاكتئاب؟
الخيار رابع أكثر أنواع الخضار زراعة على مستوى العالم، ويعد من أكثر الأطعمة الصحية، لأنه لا يحتوي على سعرات حرارية مرتفعة أو دهون، ويحتوي على العديد من المعادن والفيتامينات، مما يجعله اختيارا صحيا.
الرعاية الذاتية (Self-care) هي أي نشاط نشارك فيه لرعاية احتياجاتنا الشخصية اليومية، تجديد نشاطنا وإعادة شحن طاقتنا، فما هي أفكار الرعاية الذاتية التي يمكنك ممارستها؟
عمري 30 عاما وعمر والدتي 70 عاما.. لم أعد أدري كيف أتعامل معها.. دائمة الانتقاد وكل ما أفعله بنظرها منقوص ويحتاج التعديل.. صارت عصبية جدا.. أحاول أن أتمالك نفسي كثيرا.. ولكن دائما بيننا خلافات.. أفكر جديا بعدم الإنجاب.. هل أنا علي صواب.. وكيف أتعامل
كثيراً ما نقرر تبني خيارات وعادات "أكثر صحية" في حياتنا، سعياً للتحكم في الوزن، أو لتحسين جودة الغذاء، أو للحصول على قوام رياضي، أو للحفاظ على الصحة العامة للجسم.. فهل هذه الخيارات خالية من أي آثار جانبية؟
والدي عمره 80 سنة، عند ذهابه للحمام تحدث له حالة تشنج وإغماء وغروب للعين وصوت تشخير عالٍ، ثم يحدث تبول، ثم يفيق بعد التبول مباشرة، يحدث هذا في الليل والنهار، فما السبب والعلاج؟
لدى مرضى السرطان خيارات عديدة، قبل وبعد وفي أثناء العلاج، وأحد الخيارات التي يجب التفكير فيها هو الطب البديل والتكميلي، فهل هناك فائدة فعلاً للطب البديل والتكميلي في علاج السرطان؟ وماهي الأنواع المتاحة؟ وماهو الفرق بين البديل والتكميلي والتكاملي؟
كشفت دراسة أن المسنين كانوا أكثر عرضة للإصابة بالمضاعفات العصبية ولدخول المستشفى بضعفين من متوسطي الأعمار، نتيجة مضار غير متوقعة تحصل من هبوط السكر إلى مستويات خطرة.