خلل التوتر هو حالة يحدث فيها انقباض العضلات بشكلٍ لا إرادي مسبباً حركات متكررة أو التوائية للجزء المصاب من الجسم، وقد تكون الأعراض خفيفةً أو شديدة، وقد تؤثر في أداء مهامّك اليومية. وفي هذا الملف سنتعرف على هذا الخلل.
سلام عليكم. أنا كريم عمري 26 سنة.. أعاني منذ 11 عاماً من حركات لا إرادية في الرقبة مع ارتجاف في دماغي وأكتافي وأحياناً جسمي وكلما تعرضت للسباحة أو الجمهور تزداد حدة التشنجات .. ذهبت إلى أطباء مخ وأعصاب، وعملت تحاليل شاملة على جسمي بدون أي شيء وعملت
أعاني من قلق وتوتر بخصوص أمر معين لمدة أسبوعين.. فكنت أفكر طويلاً في هذا الموضوع لدرجة صعوبة النوم، وبدأت ألاحظ آلاما في رقبتي من الخلف، وسخونة في مؤخره الرأس وفروة الرأس وآلاما في عضلات الصدر، وخفقان القلب. ذهبت إلى دكتور قلب، قال بعد رسم القلب إنه
ضمور العضلات أو الحثل العضلي (Muscular dystrophy) هو مجموعة من الأمراض الوراثية التي تتلف وتضعف عضلاتك بمرور الوقت.. فما سببها وطرق العلاج المتوفرة لها؟
صداع التوتر كثير الحدوث ويسبب كثيرا من الإزعاج والتعطل عن العمل المنتج، ولكن هذا لا يعني أن العالم يجب أن يتوقف عندما يشتد الألم، قد تساعد بعض المسكنات البسيطة والاعتناء بالصحة العامة على الوقاية من نوبات الصداع.
الإجهاد العضلي أو الشد العضلي أو التمزق العضلي هو حدوث ضرر بعضلة ما أو الأوتار المرتبطة بتلك العضلة؛ الأمر الذي يحدث غالباً بسبب إرهاق العضلات أو استخدامها بشكل زائد عن الحد.
التهاب العضلات المتعددة هو مرض عضلي التهابي يسبب ضعفاً وآلاماً في عضلات متفرقة من الجسم، وعادةً ما يؤثر على عضلات الوركين والفخذين والكتفين والعضدين والرقبة.
تقلصات العضلات هي مشكلة شائعة ومزعجة، وقد يكون للأغذية المختلفة دور في تخليصك من ألم تقلصات العضلات.. فما هو دور الأغذية في التخلص من هذه المشكلة المزعجة؟
ركزت الدراسات السابقة على دور التوتر وهرموناته في رفع ضغط الدم عند المصابين بارتفاع ضغط الدم، ولكن ماذا عن ذوي الضغط الطبيعي.. هل يرفع التوتر ضغط دمهم؟