“الجراثيم المقاومة” هو مصطلح يستخدم لوصف سلالات البكتيريا التي تقاوم غالبية المضادات الحيوية الشائعة المستخدمة في وقتنا الحاضر، وتعتبر البكتيريا المقاومة التي تسبب الالتهاب الرئوي وعدوى المسالك البولية والعدوى الجلدية جزءاً من المخاطر التي نواجهها حالياً.
الوقاية من فيروس كورونا الجديد واتخاذ إجراءات الحماية الشخصية منه هي مفتاح النجاة الرئيسي من مخاطر المرض، حيث لم يتم تطوير لقاح أو علاج حتى الآن لهذا الوباء
تعيش الجراثيم والفيروسات في كل مكان، ويمكن أن تجد الجراثيم في الهواء (الميكروبات)؛ على الطعام والنباتات والحيوانات؛ في التربة والمياه وعلى أي سطح آخر، بما في ذلك جسدك. فكيف تحمي نفسك من العدوى؟
يمكن للأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بسرطان القولون التفكير في إجراء بعض الفحوصات بداية من سن 50 عامًا، وأن يتبعوا نظاماً غذائياً وبدنياً صحياً يساعدهم على الوقاية من هذا المرض.
لطالما سألت النساء هذا السؤال الذي كثيرا ما قض مضاجعهن، والجواب هو: نعم إلى حد ما، هناك طرق للوقاية من سرطان الثدي.
ولنبدأ بما هو معروف عن العوامل المساعدة في تشكل سرطان الثدي، لكي نصل إلى كيفية تفاديها
ربما سمعت تقارير متضاربة حول الوقاية من السرطان، ففي بعض الأحيان، تحذر دراسات من أمور توصي بها دراسات أخرى، وذلك في إطار الوقاية من السرطان. فهل تمكن الوقاية من السرطان فعلاً؟
لا تمكن الوقاية من انفصال المشيمة بطريقة محددة ومعروفة، ولكن يمكن لتقليل التعرض لبعض عوامل الخطورة التي تعمل على إصابتكِ بانفصال المشيمة، أن يقي من الإصابة بانفصال المشيمة.
تعتبر الوقاية من الحمى النزفية الفيروسية، وخاصة في الدول النامية، من التحديات الكبرى، بسبب وجود كثير من العوامل الاجتماعية والاقتصادية والبيئية التي تساهم في الظهور المفاجئ للأمراض المعدية وانتشارها، كالحروب والتهجير التي تتسبب في انتشارها.
تشمل كسور الوجه الكسور التي تصيب أي عظم من عظام الوجه: مثل الفك، والأنف، ومحجر العين، وتتطلب هذه الإصابات عادة إجراء عمليات جراحية لترميم الضرر. فكيف يمكن الوقاية من مثل هذه الكسور؟