الوحدة ليست أمرا سيئا دائما، فهناك الكثير من الفوائد لها، على ألا تكون هي الأساس، خاصة في ظل الضوضاء التي أصبحت سمة عامة لحياتنا.. فهل تعرف فوائد الوحدة؟
الشعور بالوحدة يلقي بظلاله وآثاره السلبية على الصحة النفسية والبدنية؛ حيث أثبتت الدراسات أن الأخطار الصحية الناتجة عن هذا الشعور توازي تلك الناتجة عن الإفراط في التدخين أو شرب الكحوليات، كما تتجاوز أخطار السمنة والبدانة وعدم ممارسة التمارين الرياضية.
لو سمحتم، من فتره حسيت إني بفضل الجلوس في البيت وعدم الخروج وجاني إحساس إني لو خرجت هيحصلي مكروه أو إغماء. دلوقتي أنا مش عارفه أعمل إيه. حاولت إني أخرج لوحدي حسيت بدوخة وضيق نفس وكنت عاوزه ارجع. أعمل إيه؟
كثيرا ما أسمع تخوف السيدات حولى من سن المعاش والوحدة، ومن تزوجت ثانيا بسبب هذا التخوف، ومن تريد إنجاب طفل حتى في سن كبيرة أيضا بسبب ذلك. وأنا ليس لدي غير رد واحد، وهو أن ذلك باب لا بد من عدم فتحه، والاستعانه بالله وحده على النفس، وحسن التوكل على الله
الوحدة - على حد علمي- هي أساس كل مشاكلي، ولكنها ليست الوحيدة. الوحدة هي السبب الذي جعلني أدخل في علاقتين فاشلتين في سنتين متتاليتين وأستمر فيهما إلى حد الإجهاد الكلي ذهنياً وعاطفياً، الأولي كانت حب أو "احتياج" من ناحية واحدة، والأخرى كانت مع شخص لا
عندي خوف من الوحدة، واحساس بالحزن مستمر حتى لو حصل شيء مفرح لي، أخاف أن أفرح حتى لا ينقلب الفرح إلى حزن، وعندي إحساس أني نكرة لا أحد يرانى أو يحبنى، ولا أثق فى نفسي، ولا أعرف كيف ألبس مثل غيري من البنات، وعندى احساس بأنى لا أرغب أفى الحياة، وأتمنى
دكتور أنا بخاف من اللمة جدا، ودايما بتهرب من التجمعات لإن بحس إنها مزيفة، وإنهم كلهم بيكذبوا علي بعض، وبيظهروا عكس إلي جواهم، وكمان علشان كتير التجمعات بتقلب خناقات. بحس إني في أمان وأنا في عزلة لوحدي، أنا مبعرفش أسأل علي حد، وبخاف من رنة التليفون
أعاني من الاكتئاب منذ سنتين تقريبا.. لم أعد أستطيع أن أعرف من أنا.. أصبحت منعزلة و لم يعد لدي أصدقاء.. أحاول أن أكون اجتماعية ولكن أصبح هذا الأمر ثقيلا.. أود أن أتغير وأحب نفسي وأعرف من أنا.. و لكن لا أعرف كيف؟ أنا أحيانا لا أتكلم مع أحد لمدة يومين
السلام عليكم أعانى من شعور بالوحدة بالرغم من وجودي وسط أسرتي الحبيبة وأصدقائي، ولكن هذا الشعور يلازمني من صغري بسبب بعد أبي عني فوالدي منفصلان، ولكن بدون طلاق وأبي كثير السفر، ولا يوجد ما يجمعنا اإلا الماديات، ومنذ ذلك الحين وأنا أشعر بالوحدة، والرفض
مش عارفة أتكلم مع حد أو الأصح أنا متعودتش أتكلم مع حد، دايما شايلة هم غيري، بفكر فيهم أكتر ما بفكر في نفسي، أنا بكره نفسي ومش بحبها، أنا تعبت، محتاجه أتكلم، معنديش طاقه أتكلم لأن ما حدش هيفهمني، رغم كل اللي حواليا سواء صحابي أو أهلي بس بحس إني وحيدة،
أعاني من الضغط النفسي والوحدة مما يسبب أحيانا أفكارا لإيذاء النفس، ولكنني لم أنفذ منها سوى ضرب الرأس بقوة في الحائط أو أنهال على وجهي باللطمات أو أمشي لمسافات طويلة برغم مرض قدمي.. لا يوجد أحد ليسمعنى أو يتعامل معي.. أخاف من اللوم والناس عامة.. وأشعر
من بعد وفاة أمي منذ عام تقريبا، أصبحت علاقتي بأخوتي متوترة للغاية. أنا دايما عندي شعور بالغضب منهم لأني شايفة أنهم مهملين في حقي. أخوتي كلهم متزوجون، وأنا عايشة لوحدي في شقة أمي. الذكريات تحاصرني. حاولت كتيرا أتجاوز وجودهم واعتبرهم ماتوا وأني لوحدي
السلام عليكم، أنا دايما عندي شعور بالخوف جدا من الزواج، ولما بحضر فرح لاصدقائي أو أقاربي بحس بخوف وإني عايزة امشي من الفرح وبيفضل جوايا شعور الخوف دا وان قلبي مقبوض لأكتر من يوم لحد ما انشغل بأي حاجة، وأحاول أنسي مش بحب أبدا حد يقولي عقبالك والكلام
ماما ماتت وأنا وأخواتي في مشاكل جامدة من بعدها وحاسة بوحدة حقيقي ومفيش حد كان قريب مني لسه قريب كل اللي عايزة أعرفه هو الوقت ده ممكن يعدي ممكن أﻻقي حد يحس بيا تاني وممكن الحياة اللي انهارت ترجع تاني ولو حتى ربع زمان
أنا إنسانة انطوائية جدا ولا أحب الخروج أبداً، لأن الناس أصبحوا غير مفهومين، الآن لا أريد رؤية أحد وأحب عزل نفسي عنهم، يضايقني أنهم يتعودون علي سريعا (أعتبره غباءً). أعتبر أن الوحدة أفضل بكثير حيث تجعلني أفكر بطريقة أفضل ولكن في بعض الأحيان أشعر أن
عشت طفولة سيئة من أب قاسٍ، دائماً ما كان يستخدم التعنيف والضرب بدلا من الحوار، لم يحضني قط، وكذلك أمي كانت توافق علي كل أموره، عندما كبرت وودت أن أتحرر من هذا البيت، تزوجت بشخص جيد إلى حد ما، أحببته وأحبني، وسرعان ما كان يطالبني بأفعال معينة ليستمر
بعانى من التجاهل من كل الناس حتى من أمى، ومش عارفة دى مجرد خيالات فى دماغى ولا فعلا دى حقيقة، بس الأكيد إن الموضوع ده تعبنى جدا، وأى تصرف بيحسسنى بالتجاهل ده مبنسهوش، وبيفضل معلم معايا، وبيفضل الإحساس ده يكبر جوايا لدرجة إنى حاسة إنى معنديش ثقة فى