تحسن النباتات المنزلية من الصحة والرفاهية، وتزيل ثاني أوكسيد الكربون من الهواء لتستبدله بغاز الحياة الأوكسجين، وتقلل من التوتر، وتعزز الإبداع والإنتاجية.
يعمد الكثيرون الآن للاعتماد على الأنظمة الغذائية النباتية، لكن الطعام الغذائي النباتي يخلو من العديد من العناصر الغذائية المهمة، والتي يجب تناولها كمكملات.
بينت دراسة أجريت في عام 2016 أن النباتيين أقل عرضةً للوفاة مقارنةً بغيرهم من آكلي اللحوم، وسنخصص هذا المقال لتقديم بعض النصائح للنباتيين الذين يتجنبون تناول اللحوم بمختلف أنواعها.
يمتنع النباتيون عادةً عن تناول لحوم جميع الحيوانات الحمراء والبيضاء (بما فيها لحوم الأسماك والدجاج) ومشتقاتها.. الأمر الذي يجعلهم يفتقرون إلى عنصر مهم جداً، ألا وهو الحديد. وسنتعرف في هذا المقال على مصادر نباتية غنية بالحديد.
يشيع الاعتقاد أن للرجيم النباتي مزايا صحية متعددة، مما جعل كثيرين يتحولون إليه، ولكن اختلفت الدراسات، فبعضها يشير لفوائده، وبعض آخر يشير لأضراره، ومنها تسببه في الاكتئاب.
يعتقد البعض بوجود العديد من الفوائد الصحية لاستخدام الزيوت النباتية في إعداد الطعام، إلا أنه في حقيقة الأمر تشير العديد من الدراسات والأبحاث العلمية إلى أن استهلاك الزيوت النباتية يمكنه التسبب بالعديد من الأضرار الصحية، فما هي تلك الأضرار الصحية؟
يعرف الباحثون أن البقاء في الطبيعة له تأثيرات إيجابية على صحة ورفاهية الإنسان، ولكن هناك دراسة جديدة لبحث العوامل التي تساهم فيها الطبيعة في تحسين الصحة والرفاه.
مصابو أمراض الكلى المزمنة يجب عليهم الحصول على كميات محددة من البروتينات عالية الجودة، وقد يحتار النباتيون منهم في اختيار أفضل مصادر البروتين الملائمة.
هل سمعت ببيل بيرل، أو برنارد برازييه، أو ماك دانزيغ؟
هؤلاء ليسوا ممثلين ولا رؤساء، إنما أبطال حلبات وكمال أجسام استطاعوا بناء عضلاتهم الفائقة بوساطة اتباع وجبات غذائية نباتية، كما يفعل ذلك عدد من كبار الرياضيين الآخرين في جميع أنحاء العالم...