السلام عليكم دكتور، صار لي تقريبا 9 شهور كل تفكيري في الانتحار.. حاولت مرتين.. السبب الرئيسي الشعور الدائم بالذنب.. كل يوم لازم يجيني وقت احس بفراغ جواتي، وبرغبة ملحة للانتحار، وبحاول إلهي نفسي بأي اشي تاني لتروح الفكرة.. قبل 7 شهور حصلت مشكلة كبيرة
أنا دخلت فى علاقه عاطفيه فقط وأنا عندى ١٤ سنه، وكان الولد دايماً بيعاملنى إنى مجنونة، وبيبدى كل الناس عليا، وكانت علاقه ضحيه و جانى جداً، وفى الآخر سابنى من غير أى مقدمات واختفى، ومن ساعتها عندى توتر وقلق وخوف مستمر وعقلى على طول فيه سيل من الأفكار
الأفكار والسلوكيات الانتحارية مشكلة شائعة عند مرضى الاكتئاب الشديد، وعلامة مميزة لاضطراب الشخصية الحدية، وغير ذلك من المشكلات النفسية.. فكيف يمكن التعامل؟
كيف يتم تقديم العون لطالبي المساعدة من ذوي الميل المثلي؟ ما سأقدمه في مقالي هذا يهم كل من يصارع ميوله المثلية، ويهم الأهل الذين قد يصدمون إذا اكتشفوا أن أحد أبنائهم يعاني من ميل مثلي، ويهم كل الأطباء بصفة عامة.
في عام 2006 نشرت منظمة الصحة العالمية دليلا حول الانتحار، وذكرت فيه عشر خرافات حول الانتحار، والغريب أننا الآن في عام 2018 وما زالت هذه الخرافات كما هي، ولم يتغير رأي المجتمع كثيرا.. ونعرض في هذا المقال هذه الخرافات.
إذا صارحك أحدهم بأنه يفكر في الانتحار، فكيف تتصرف؟ وكيف يمكنك تقديم العون له؟ في هذه المقالة سنتعرف على كيفية تقديم الدعم والعون للشخص الذي يصارع الأفكار الانتحارية.
ما الذي يمكنني تقديمه إن علمت بتفكير أحد الأصدقاء أو المقربين في الانتحار؟ وهل يمكن إحباط التفكير الانتحاري، أم أنه ما إن يخطط أحدهم لإنهاء حياته يصبح الأمر أبعد من محاولات التدخل؟
في كل عام يضع ما يقارب 800 ألف شخص نهاية لحياته، هذا فضلاً عن كثيرين ممن يحاولون الانتحار، وتمثل كل حالة انتحار مأساة تؤثر على الأسر والمجتمعات والبلدان بأكملها، بما تحدثه من آثار طويلة الأمد على من تركوهم وراءهم.
يعتبر الانتحار مصدر قلق رئيسي في جميع أنحاء العالم، ورغم غياب الإحصاءات الدقيقة لعدد المنتحرين في أوطاننا العربية، إلا أن القراءة السريعة للأوضاع تشير لارتفاع ملحوظ في أعدادهم، ورغم مأساوية الانتحار، إلا أن تجنبه ممكن ببعض التدابير والإجراءات الاحترازية.
لدي ميول مثلية بسبب طفولتي ومراهقتي السيئة, كيف يمكنني استعدال ميولي علماً أني لا أميل للنساء و لا حتى 1% ؟؟ أنا لا أملك أصدقاء، هل يمكن العلاج بدون وجود أصدقاء؟؟؟
يتعرض معظم الأطفال إلى التقلبات المزاجية من وقت لآخر، لكن دراسة كندية كبيرة أشارت إلى أن الأطفال الذين يعانون من حدة الطبع والاكتئاب الشديد أو القلق يكونون أكثر عرضة للأفكار الانتحارية ومحاولات الانتحار في سن المراهقة.
الانتحار هو محاولة لوضع نهاية لألم غير محتمل، وباب خلفي للهرب من ظروف ضاغطة، وهو خيار مؤلم لمن يلجأ إليه، فلماذا يختاره البعض؟ وهل يمكن حماية النفس منه؟
السلام عليكم ورحمة الله أنا شاب متزوج ولكني أعاني من ميول مثلية وحاولت أن أتعالج، والحمد لله أنا من أكثر من 8 أشهر منضبط وعلاقتي الأسرية أو الزوجية جيدة ولكن لا زلت أعاني من الانجذابات المثلية، أكيد ليس بنفس الحدة ولكنها موجودة
أظهرت دراسة كندية أن المراهقين الذين عانوا تنمرا ومضايقات من أقرانهم أثناء فترة الطفولة قد يكونون أكثر ميلا للاكتئاب والقلق والأفكار الانتحارية ممن لم يقعوا ضحية لمثل هذا السلوك.
خطيبي جسمه ضعيف جدا جدا وناعم، وما فيهوش شعر، وصوته ناعم كمان حتى كل الناس بتقول عليه شبه البنات.. وده عامله عقدة نقص وباين عليه جدا، وكل ما يتكلم يحاول يتخن صوته.. وشوفته عامل أكونت فيك عليه صورة شخص بعضلات جامدة، فدي مؤشرات أنه ممكن يكون مثلي ولا