تشير الأبحاث العلمية إلى أن الكائنات الحية الدقيقة (الميكروبيوم) التي تتعايش مع البشر ترتبط بالعشرات من الحالات المرضية، ومنها السمنة والقلق على سبيل المثال، وفي هذا المقال سنعرف كيف يكون توازنه سببا في تحسن الصحة، والأمراض التي ترتبط باختلاله؟
ذكرنا في مقال سابق أن الميكروبيوتا البشرية (أو الميكروبيوم) لها صلة بالكثير من حالات الصحة والمرض والحالة النفسية، وسنتعرف في هذا المقال على عشر طرق فعالة في إعادة التوازن للميكروبيوم.
يسعى العلماء للوصول إلى علاجات فعالة وآمنة لمرضى كوفيد-19 الذين يعانون من المرض المتوسط والشديد، ومن الأدوية التي تم اختبارها مؤخرأ توسيليزوماب (أكتيمرا).
بات معلوماً أن اللقاحات لا تؤدي للحماية الكاملة من كوفيد-19 (كورونا الجديد)، ولكنها تقلل من الوفيات ودخول المستشفيات. وفي دراسة جديدة وجد أنها تخفض إمكانية حدوث كوفيد-19 المستمر
يسعى الباحثون لدراسة كيفية تأثير فيروس كوفيد-19 على الجسم، مسبباً الأعراض الخطيرة، وتبحث الدراسة الحالية احتمالية تسبب الفيروس في اضطرابات المناعة الذاتية.
تغير العالم بعد انتشار فيروس كورونا تغيراً لم نكن نتوقعه، فمن يصدق أننا أصبحنا نتجنب التلامس والقرب ولقاء الأحبة، ونرتدي الأقنعة، والأمل معقود على اللقاح؟