يسعى الباحثون لدراسة كيفية تأثير فيروس كوفيد-19 على الجسم، مسبباً الأعراض الخطيرة، وتبحث الدراسة الحالية احتمالية تسبب الفيروس في اضطرابات المناعة الذاتية.
هل يمكن لمن شفي من مرض كوفيد-19 التقاطه مرة جديدة؟ هذا سؤال جوهري في مكافحة الوباء العالمي، لكن، للأسف، لم يُحسم جوابه حتى الآن بشكل قاطع، على الرغم من أن العلماء يأملون أن يكتسب المصابون مناعة ضد الفيروس لبضعة أشهر.
يتساءل الكثير من الأشخاص حول طرق انتشار مرض كورونا الجديد، أو كيف تنتقل العدوى بالفيروس، وفي هذا المقال نجيب عن أهم الأسئلة التي تشغل الناس في هذا الموضوع.
اضطرابات نقص المناعة الأولي هو ضعف في الجهاز المناعي، حيث يولد الطفل مفتقداً بعض الدفاعات المناعية، ما يجعل الإصابة بالعدوى والمشكلات الصحية أكثر سهولة.
يسعى العلماء للوصول إلى علاجات فعالة وآمنة لمرضى كوفيد-19 الذين يعانون من المرض المتوسط والشديد، ومن الأدوية التي تم اختبارها مؤخرأ توسيليزوماب (أكتيمرا).
بات معلوماً أن اللقاحات لا تؤدي للحماية الكاملة من كوفيد-19 (كورونا الجديد)، ولكنها تقلل من الوفيات ودخول المستشفيات. وفي دراسة جديدة وجد أنها تخفض إمكانية حدوث كوفيد-19 المستمر
تغير العالم بعد انتشار فيروس كورونا تغيراً لم نكن نتوقعه، فمن يصدق أننا أصبحنا نتجنب التلامس والقرب ولقاء الأحبة، ونرتدي الأقنعة، والأمل معقود على اللقاح؟