تحتوي منازلنا على أشياء قد تسبب مخاطر صحية، والستائر – سواء الخاصة بالنوافذ أو حوض الاستحمام – تندرج تحت قائمة المنتجات المنزلية ذات الأضرار الصحية، فما هي تلك المخاطر الصحية؟ وكيف يمكن التقليل منها؟ هذا ما تجيب عنه تلك المقالة.
يمكن للعديد من الأشياء الموجودة بالمنزل، التسبب في كثير من المشاكل المتعلقة بصحتنا من دون أن نلقي بالاً لها، الأمر الذي يعني ضرورة إدراك تلك المخاطر ومسبباتها وكيفية تجنّبها. وسنتناول بتلك المقالة 5 مخاطر صحية خفية بمنازلنا وكيفية التعامل معها.
فرض عصر السرعة نفسه على جميع نواحي الحياة، بما فيها طريقة الأكل، إذ بات إنسان هذه الأيام يزدرد طعامه بسرعة، فهل تأكل طعامك بسرعة؟ وهل تناول الطعام بسرعة له مخاطر.. فما هي مخاطر تناول الأكل السريع؟
العديد من الأشياء الموجودة بمنازلنا قد تسبب أضراراً صحية عديدة، ومن بينها السجاد الجديد، والذي يمكنه أن يؤثر على جودة الهواء، ما يسبب عواقب صحية وخيمة.. فكيف يمكن للسجاد الجديد أن يمثل خطراً صحياً؟ وما هي أفضل الطرق لتجنب ذلك؟
ربطت دراسات بين الجلوس لفترات طويلة وعدد من المشكلات الصحية، مثل أمراض القلب والسمنة ومتلازمة التمثيل الغذائي، وهي مجموعة من الحالات التي تتضمن ارتفاع ضغط الدم وارتفاع سكر الدم وفرط الدهون بالجسم حول الخصر وارتفاع الكوليسترول.
من الضروري التأكد من أن منزلك مكان صحي وآمن للعيش، ويجب أن تكون إحدى أهم أولوياتنا هي صنع بيئة آمنة وصحية للعائلة، ولكن هناك العديد من المخاطر الكامنة في المنزل، وسنتعرف إلى أبرز المخاطر الشائعة في المنزل والحلول المناسبة لها.
يعد النشاط الرياضي في الهواء الطلق أحد أساسيات نمط الحياة الصحي، إلا أن ممارسة الرياضة في أجواء تتسم بتلوث الهواء قد يكون غير صحي، لا سيما إذا كنت تعاني من الربو، أو داء السكري، أو حالات مرضية قلبية مزمنة.
بدأت تطبيقات الواقع الافتراضي في فرض نفسها علينا، ومن هذه التطبيقات نظارات الواقع الافتراضي، والتي بدأت الشركات في انتاج أشكال منها تزعم أنها ملائمة للأطفال.. فما هي مخاطر هذه التطبيقات؟
تزداد مخاطر انتشار الكوليرا في المجتمعات المكتظة بالسكان وبيئات اللاجئين، حيث تنعدم فيها أدنى مستويات العيش الصحي، ونظرا لما تمر به أوطاننا العربية من ظروف قاهرة، حيث كثرت مخيمات اللاجئين التي تفشت فيها الأوبئة.