انقطاع الطمث يمثل نهاية الدورات الشهرية، وهو عملية بيولوجية طبيعية، وقد تتميز هذه الفترة ببعض الأعراض المقلقة للمرأة مثل الهبات الساخنة. تعالي نتعرف على هذه الأعراض.
الملقط أداة طبية تشبه ملقط السلطة الكبير. يستخدم للإمساك برأس طفلك وتوجيهه برفق خارج قناة الولادة. وعادة ما يتم ذلك أثناء الانقباض، بينما تحاول الأم الدفع.
اختبارات الفحص الصحي مهمة لكل امرأة، حيث يمكن أن تساعد في الكشف عن المشاكل المتعلقة بالكثافة المعدنية للعظام مثل هشاشة العظام، كما تساعد في الكشف عن السرطان وأمراض القلب والسكري وغيرها من الحالات في المراحل المبكرة التي يمكن علاجها.
الإيذاء النفسي لا يترك أثراً مرئياً، ولكن تبعاته تبقى لأعوام طويلة، أو طيلة العمر، وقد يسبب العجز النفسي، وفقدان الذات، وكم من الأصحاء بدنياً لكنهم من المعوّقين نفسيّاً. فما هي الإساءة النفسية؟ وكيف يمكن التعافي منها؟
تكمن أسوأ درجات الأذى النفسي في الضرر الذي تلحقه بالصورة الذاتية، مما يؤدي لـ "شعور غامر بعدم القيمة والاستحقاق"، أو كما قال أحدهم: "أنا مش بعمل غلط، أنا غلطة"، وهذا هو المعنى العميق للخزي، فهل يمكن تجاوز هذا الأذى؟ وكيف؟
يمكن للمرأة أن تفقد ما يصل إلى 20% من كثافة عظامها في غضون خمس إلى سبع سنوات بعد انقطاع الطمث، وهذا الانخفاض في كثافة العظام سببه انخفاض مستويات هرمون الاستروجين الأنثوي، الذي يساعد على حماية قوة العظام.
يرتبط العلاج بالصدمة الكهربية بصورة ذهنية مرعبة ناتجة عن ماضي استخدام هذا العلاج، رغم أنه في الظروف الحالية أصبح العلاج يتم تحت تخدير كلي، وبجرعات مضبوطة.
هرمون الإستروجين الذي يتم إنتاجه في المبايض يوفر الحماية لهيكل المرأة العظمي، وبالتالي فإن نقص هذا الهرمون يجعلك أكثر عرضة للهشاشة، وبالإضافة لذلك فهناك العديد من العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بهشاشة العظام، فما هي العوامل؟ وكيف تحمين عظامك؟