الفلر هو مادة طبيعية أو مصنّعة يحقن بها الجلد لملء وتعبئة أماكن معينة في الجسم، لإظهار ملامح الجمال فيها وإعادة الشباب والحيوية لها. وتعد عملية حقن الفلر من العلاجات التجميلية (غير الجراحية) الشائعة جدا.
أظهرت دراسة جديدة أن المواد المالئة المعروفة باسم (الفلر) والمستخدمة بصورة شائعة في حقن الشفاه يمكن أن تؤدي إلى عدوى خطيرة بسبب احتوائها على نوع من البكتريا المقاومة للمضادات الحيوية.
هناك العديد من أنواع المواد التي تستخدم في حقن الفلر، والتي يجب أن تكوني على دراية كاملة بها، لتجنب الغش الحاصل والمنتشر بين المنتجات التي أصبحت متوفرة بكثرة، وقد تؤدي إلى نتائج مخيبة للآمال.
الفلر هو إجراء طبي غير جراحي يتم في العيادات الخارجية ولا يستغرق سوى عدة دقائق، وقد يؤدي في بعض الأحيان إلى حصول أضرار جانبية، لذلك يجب على المريض أن يحرص قبل الحقن على القيام بخطوات معينة للحصول على أفضل نتيجة.
تعمل هذه المنتجات على تزويد الكولاجين، وهو بروتين يتواجد بكثرة في جسم الإنسان، خاصة في الجلد بشكل ألياف تعطي للجلد نضارته ومطاطيته، ومع تقدّم العمر فإن قدرة إنتاج الجسم للكولاجين تقل، مما يقلل من نضارة ومطاطية الجلد.
كثيرة هي الشائعات في حياتنا اليومية والتي تشعبت لتشمل العديد من جوانب الحياة، ومنها ما يتعلق بصحة وجمال البشرة، لذلك، وهناك تساؤلات كثيرة عن صحة هذه الشائعات ومصداقيتها، وسنتطرق في هذا المقال لبعض هذه الشائعات ثم سنبين مصداقيتها وحقيقة أمرها.
هناك الكثير من الأشياء التي تمنعك من الحفاظ على الابتسامة لفترة طويلة على وجهك منها هموم الحياة، فزيادة المصاريف وغلاء الأسعار ومشاكل أطفالك لن تدعك تبتسمين طويلاً.
هناك بعض النصائح التي تتعلق بنمط حياتك اليومية، من شأنها أن تساعدك في الحصول على وجنتين ممتلئتين، سواء من ناحية الأغذية التي تتناولينها أو العادات اليومية التي تقومين بها.
إن حَقن البوتكس قد يبدو لك أنه إجراء بسيط يمكن لأي شخص أن يقوم به، إلا أنه في الحقيقة عبارة عن إجراء يحتاج إلى خبرة وفن، لتحقيق نتائج جيدة ولتجنب الآثار الجانبية التي قد تحصل نتيجة لاستخدامه.
بشرتك تنتج بشكل طبيعي الزيوت الخاصة بها، وهذه الزيوت الطبيعية تحافظ على البشرة رطبة وصحية، وتظهر خديك بإشراقة صحية لتبدو ممتلئة بصورة طبيعية، وإذا كان جسمك لا يحصل على الترطيب الذي يحتاج إليه، ستفقد بشرتك مرونتها وستعانين ترهل الوجه.
تعتبر تجاعيد الجلد من آثار التقدم في العمر والتي يرسمها العمر على وجوهنا ومناطق أخرى من أجسامنا، إلا أن تجاعيد الوجه هي من أكثر التجاعيد التي يرغب العديد من الناس في التخلص منها أو إخفائها، للإبقاء على نضارة الوجه.
عملية جراحية لتغيير شكل أو حجم الأنف وجعله متناسقاً ومنسجماً مع بقية أجزاء الوجه مما يزيد من نسبة الجمال الخاص بالشخص، ويعزز ثقته بمظهره، وقد يتم تحسين عمل الأنف أثناء العملية إذا كان الشخص يعاني من مشكلة وظيفية في الأنف.
عند النظر إلى المرآة يركز أغلب الأشخاص على حجم وشكل الأنف أو الأذن أو العين، دون التركيز على منطقة الحنك، رغم أنه أحد ثلاثة عناصر مهمة لجمال الوجه من وجهة نظر الجراحة التجميلية، وهذه العناصر تشمل الحنك والأنف والجبهة.
مع التقدم في العمر تظهر مشكلة تدلي الجفون وترهل الجلد حول العين، والتي كان الحل الوحيد لها سابقاً هو الجراحة، أما الآن فقد ظهر العديد من الحلول غير الجراحية لعلاج هذه المشكلة.
يعاني الكثير من الناس من تشقق الشفاه خاصة أثناء فصل الشتاء، فهي من الأجزاء المكشوفة من أجسامنا وتغطيها طبقة رقيقة جداً من الجلد إضافة إلى أنها لا تحتوي على غدد عرقية أو دهنية لترطيبها.