الغذاء الكيتوني هو نظام غذائي تصل فيه كمية الدهون بالوجبة إلى أربعة أو ثلاثة أضعاف كمية البروتين والنشويات مجتمعات، وعندها تتكون الإجسام الكيتونية، والتى تقوم بدور فعال فى تغيير النشاط العصبي والكيميائي بالجسم، مما يساعد في علاج العديد من الأمراض.
الغذاء الكيتوني هو نظام غذائي تصل فيه كمية الدهون بالوجبة إلى أربعة أو ثلاثة أضعاف كمية البروتين والنشويات مجتمعين، وعندها تتكون الأجسام الكيتونية التي تقوم بتغيير النشاط العصبي والكيميائي في الجسم، مما يساعد في علاج العديد من الامراض.
تعارفنا على أن تناول الدهون بكميات كبيرة هو أمر ضار بالصحة، وأنه يؤدي لمشكلات متعددة، أهمها أمراض القلب والشرايين، فهل هذا الفهم حقيقة مؤكدة تنطبق على كل الحالات؟ إذا لماذا ينصح خبراء التغذية البعض منا بتناول وجبات غنية بالدهون؟
يُعرف النظام الغذائي الذي يكون فيه محتوى الكربوهيدرات منخفضاً والدهون مرتفعاً باسم الحمية الكيتونية، وتسمى اختصاراً (حمية كيتو Keto-Diet). ومن بين الأنواع العديدة للحميات الأخرى، فإن الحمية الكيتونية تتميز بأنها تشجع على استهلاك الدهون والتقليل من تناول الكربوهيدرات.
تعد التفاعلات البدنية تجاه أطعمة معينة من الأمور الشائعة، ولكن أغلبها ينتج عن عدم تحمّل الغذاء وليس حساسية الغذاء. ويمكن لعدم تحمل الغذاء أن يسبب بعض العلامات والأعراض ذاتها التي تسببها حساسية الغذاء، وبالتالي غالبًا ما يخلط الناس بينهما.
تتسبب بعض الأغذية بتأثيرات ضارة لجسمك، وتنتج هذه التأثيرات إما بسبب تفاعل الجهاز المناعي مع الأغذية "حساسية الغذاء"، وقد تنتج لأسباب أخرى متنوعة "عدم تحمل الغذاء". ورغم اختلاف ميكانيزم التفاعل، إلا أن الأعراض تتشابه، مع اختلاف في شدة وخطورة الأعراض.
والدتي من مواليد 1950، ظهرت عليها أعراض مرض الزهايمر في أكتوبر2013. وبرفضها اللجوء إلى طبيب بدأت معها بالنظام الغذائي شبه النباتي مع الجنكة والأوميغا 3 (زيت السمك) والمكسرات والجينسنغ. وفي مارس 2016 ظهر عليها السلوك العدائي. عرضت أمرها على أخصائي
حساسية الغذاء هي رد فعل من جهاز المناعة يحدث مباشرة بعد تناول طعام معين، ويمكن لأي كمية، حتى وإن كانت صغيرة من الغذاء المسبب للحساسية، أن تحفز ظهور علامات وأعراض الحساسية، فما هي أعراض هذا المرض؟ وما هي أنواعه؟
أي خلل في تكوين الجينات الوراثية يؤدي إلى أمراض مختلفة، والسؤال هل للغذاء دور في تحديد خصائص جيناتنا؟ وهل يمكن أن نتجنب بعض الأمراض أو مضاعفاتها بتحسين جودة الغذاء؟
السلام عليكم ورحمة الله.. أعاني من زيادة في الوزن، طولي 154 ووزني 85، سمعت بالنظام الكيتوني وأرغب في اتباعه، وأريد نصيحة منكم بارك الله فيكم. من شهر كنت عملت تحاليل الحمد لله كلها سليمة إلا ارتفاع بسيط بالدهون الثلاثية. هل هذا النظام آمن. جزاكم الله
تؤكد الدراسات العلمية أن سلامة صحة الإنسان تعتمد على الغذاء الآمن صحيا، حيث أن الغذاء وسط جيد لنمو الكائنات الحية الدقيقة، لذا فإن الكثير من الأمراض المعدية تتنتقل عن طريق الغذاء ونتيجة لتناول الأغذية الملوثة بمسببات هذه الأمراض.
يمكن أن يتناول عدة أشخاص نفس الأغذية، ولكن في النهاية يكون تأثير الغذاء على كل شخص مختلفًا.. فما هي الأسباب التي تجعل تأثير الغذاء ذاته على كل واحد منا مختلفًا؟
على الرغم من أن الأنظمة الغذائية منخفضة الكربوهيدرات قد تساعد على فقدان الوزن بسرعة، إلا أن لها تأثيرات متفاوتة على المؤشرات الصحية التي يمكن أن تساهم في خطر الإصابة بأمراض القلب، وذلك وفقاً لتوصيات جديدة أصدرتها الجمعية الوطنية للدهون.
حساسية الغذاء تحدث لدى الصغار والكبار، ولكنها أشيع لدى الصغار، وأعراض الحساسية يمكن أن تكون خطيرة وقاتلة أحياناً.. فكيف يمكن أن تقي طفلك ونفسك من مخاطرها؟
لقد شاء الله أن يتغذى الرضع بالحليب قبل إعطائهم أى غذاء آخر، وهذا يدل على قيمته الغذائية، والتى تفى بالإحتياجات الغذائية فى شكل ملائم ونسب متزنة، وأقرب الى الكمال، ويعتبر الحليب أكمل الأغذية من الناحية البيولوجية.
