أنا أخصائية في الكمبيوتر، وأعمل حاليا في مجال المحاسبة، أعاني من الصداع لدرجة أنه أصبح يشعرني بالقلق والتوتر طوال اليوم، ولم أستطع التخلص منه، فأصبح يؤثر علي في حياتي الشخصية والعملية، وأصبحت أفكر في أشياء عديدة، وأنا خائفة أن أدخل في دوامة الوساوس،
مشاكلي مع الكمبيوتر دائماً، أجلس لوقت طويل على الطاولة، مما تسبب في انحناء ظهري وأصبحت قامتي مقوسة. أريد الجلوس جلسة صحيحة، ولكن لا أستطيع، واضطر للجلوس بطريقة أعرف أنها ليست صحيحة، لكنني تعودت عليها.
تتطلب العديد من الوظائف التحديق في شاشات الحاسب الآلي لفترات طويلة بشكل يومي، الأمر الذي يضع العين في حالة إجهاد شديد، ويطلق على تلك الحالة "متلازمة الإبصار الحاسوبي"، وسنتعرف في هذا المقال على هذه المتلازمة، وعلى طرق تفاديها.
أشكو من ألم في الجهة اليسرى من رأسي، مرة خلف الرأس ومرة في الجهة الأمامية، يعني ألم خفيف. مع العلم عندي مشكلة في القولون ومدمن إنترنت بالكمبيوتر، وفي البداية كانت هذه الأعراض مصحوبة بتنميل في الجهة اليسرى من جسمي، لكن الآن اختفى.
ألم الظهر كثير الحدوث أثناء العمل، سواء كان العمل مجهداً أو كان عملاً مكتبياً. وسواء كان ألم الظهر خفيفاً أو حاداً، فإنه سيعيق أداءك في العمل، فكيف تستطيع تجنبه؟
بيئة العمل السامة الفتاكة يمكن أن تؤثر على صحة الشخص وعافيته ونشاطه وعلاقاته الشخصية والمهنية، فيعاني من الإحباط والإرهاق وضعف الأداء وكره العمل ومكان العمل.
في ظل حياتنا السريعة، ورغبتنا في إنجاز العديد من المهام في آن واحد، مما يفقدك القدرة على التركيز ويؤثر على جودة العمل.. كيف يمكن أن يساعدك "العمل العميق" على التركيز، وتقليل التوتر، وزيادة الإنتاجية؟
إذا كنت ستخضع لعملية جراحية، فطبيعي أن تشعر بالقلق بسبب الألم بعد العملية، وطبيعي أن تشعر ببعض الألم بعد العملية الجراحية، ويمكن السيطرة على الألم جيدًا باستخدام مسكنات الألم التي تعجل الشفاء وتؤدي إلى مضاعفات أقل.
هل لاحظت أن أحد زملاء العمل يحاول أن يحط من قدرك، أو يظهر نفسه كأنه أفضل أو أعلى منك.. فقد تكون تتعرض لنوع من التنمر الخفي أو ما يعرف بالحط من قدرك أو التقويض.
الفصل بين العمل والحياة الشخصية لم يعد كما كان في السابق، حيث يسرت التكنولوجيا أن يطغى العمل على الحياة العائلية.. فكيف يمكنك تحقيق التوازن بين عملك وحياتك؟
عملية استئصال الرحم كأي عملية لا تخلو من المضاعفات، لكنها لا تعني توقف الممارسة الزوجية، حيث إن هذه الممارسة تحتاج للمهبل فقط ولا تتأثر باستئصال الرحم.
يمكن الوصول إلى النحافة المرغوبة من خلال عمليات تخفيض الوزن، بما في ذلك مجازة التفاغر المعوي على شكل Y وربط المعدة وتكميم المعدة وتقصير الأمعاء. وهناك أنواع عديدة من هذه العمليات الجراحية.