تمثل العطلات والإجازات فرصة للراحة والتقاط الأنفاس من ضغوطات العمل ومهام الحياة اليومية، إلا أن البعض قد يجد تلك الأيام مدعاة للقلق والتوتر، أو ما يطلق عليه "الضغوط المرتبطة بالعطلات"، مما يجعل من أيام الراحة مصدراً للتعب والإنهاك النفسي والجسدي.
أنا وضعت من 5 شهور، ومعايا طفل 5 سنين للأسف، دايما بتجيلي حالة إنى عبيطه مش بعرف اتعامل مع حد، ولا افتح مواضيع حتى مع اولادي، ودايما تعبانة وقاعدة لوحدي، وقافلة على نفسي حتى عند أهل جوزي، لو روحت عندهم يقعدوا يتكلموا بطريقة تدل أنهم بيتعاملوا مع
انا كل سنة بأجل ومش بذاكر وانا دلوقتي بقالي ٤ سنين في ثالثة ثانوي وهي آخر فرصة لي وانا حاسة اني حتى لو ذاكرت مش هنجح وخايفة وبفضل ابكي وبس ومش عارفه اعمل ايه وبحس اني مش بفهم
من المفترض أن أوقات العطلات والأعياد أوقات راحة واستجمام، ولكن الحقيقة أن الأمر في معظم الأحيان لا يكون كذلك، حيث يمكن أن تسبب أنشطة العطلة ضغطاً وتوتر.
قد تمثل الأماكن المزدحمة وقت الاحتفالات والعطل تحديا خاصة للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة وأهاليهم، ونقد هنا أربع نصائح تساعدك وطفلك لقضاء العطل ببعض المتعة.
أيام الأعياد وعطلاتها، تعد فرصة لكل شخص لتجديد حيويته ولياقته النفسية والاجتماعية، ومن الضروري ألا تدع أي شيء ينغص عليك عيدك، وأن تحسن اختياراتك في الأمور كلها
لا شيء أمتع من التلذذ بوجبة منزلية بعد يوم شاق، لكن لا يملك كل شخص القدرة والوقت ليقف في المطبخ بين قدور الطعام ليحضّر تلك الوجبة، والحل هو تحضير وجبات الطعام في عطلة نهاية الأسبوع وتسخينها خلال الأسبوع.
قبل بداية موسم الأعياد، قرر ما يمكنك تحمل إنفاقه من أموال، فقد تتسبب إضافة استعدادات مكثفة، مثل التسوق والسفر والترفيه، إلى متطلبات يومك العادية في استنفاد متعة العطلة بالإضافة إلى استنفاد نقودك.
والدتي اتوفت من قريب وقبلها انفصلت عن خطيبي برغم انه كان مكتوب كتابنا، وبعد وفاة ماما أنا عندي مشاكل كتيرة قوي في حياتي، ودلوقتي جالي عريس ولسه هقابله، بس خايفة أظلمه معايا عشان مشاكلي وحالتي النفسية، برغم كل ده فيه صوت جوايا متفائل وفرحان، بس حتى
منذ عشر سنين تقريباً فجأة صرت أكرر تكبيرة الإحرام عند الدخول فى الصلاة عدة مرات، وتسمية الوضوء، وما عدا ذلك كله تمام، لا أكرر الفاتحة، ولا أبالغ في النظافة.. لا أدري لماذا أشعر بالتشتت وصعوبة استجماع تركيزي ونيتي عند هذين الأمرين.. لم آخذ أدوية
أجواء الاحتفالات والأعياد فرصة للنفس للراحة والاستجمام، في ظل الأوقات العصيبة التي يمر بها الكثيرون في بلادنا، لذا نقدم بعض النصائح التي تساعد مَن ترهقه الهموم أن ينعم بالراحة والاستجمام
العيد فرصة مثالية للاستجمام وقضاء وقت ممتع مع الأهل والأصدقاء، لكننا نقع أحياناً في بعض الأخطاء التي تقلل من قدرتنا على الاستمتاع به، فكيف تستعدّ لعيد فطر صحّي وخال من الضغوط؟
قد يكون موسم الأعياد هو أروع وقت في السنة، حيث التجمعات العائلية، الضحك والمرح، خاصة للأطفال. لكن، لسوء الحظ، بالنسبة لأطباء غرفة الطوارئ، فهو أيضًا من أكثر الأيام ازدحامًا.