لا شك في أن اتباع نظام غذائي صحي أمر ذو أثر بالغ في التمتع بحياة أكثر صحة، فالطعام الصحي من شأنه الوقاية من الإصابة بالعديد من الأمراض المزمنة، كأمراض القلب والأوعية الدموية وداء السكري والسرطان.
هناك عدد من القواعد الهامة للطعام الصحي، التي تعتمد على اختيار الأطعمة التي بتنا نعرف أنها تفيدنا (كالخضار والفواكه والحبوب الكاملة والزيوت وحيدة الإشباع)، وتجنب تلك التي ثبت ضررها (مثل الشحوم المهدرجة والملح والسكر).
هناك عدد من القواعد الهامة للطعام الصحي، التي تعتمد على اختيار الأطعمة التي بتنا نعرف أنها تفيدنا (كالخضار والفواكه والحبوب الكاملة والزيوت وحيدة الإشباع)، وتجنب تلك التي ثبت ضررها (مثل الشحوم المهدرجة والملح والسكر).
يشيع الاعتقاد أن النظام الغذائي الصحي يتميز بأنه منخفض الكربوهيدرات ومنخفض الدهون، وأن الالتزام بهذه النظم الغذائية - التي تسمى صحية - يضمن انخفاض معدلات الوفيات، ولكن دراسات جديدة أثبتت أن الطعام الصحي أكثر تعقيداً من مجرد دهون وكربوهيدرات منخفضة.
في كثير من الأحيان يتبقى بعض الطعام الصالح للأكل بعد تناول الوجبات، ويتم تخزين بواقي الطعام في الثلاجة أو المجمد لتناولها لاحقاً، وهذه العادة المحمودة توفر الطعام المهدور والمال والوقت؛ فكيف يمكن إعادة تسخين بواقي الطعام بطريقة صحيحة؟
كثيراً ما نسمع أو نقرأ "نظام غذائي صحي ومتوازن"، فعلى أي شيء تنطوي هذه العبارة حقيقةً؟ وكيف نحققها في نظامنا اليومي؟ لمساعدتنا على تناول نظام غذائي صحي ومتوازن، وضعت الصحة العامة في بريطانيا ثماني قواعد ذهبية لتناول الطعام بشكل جيد.
يقود اتباع النظام الغذائي الصحي إلى العديد من جوانب التحسن في حياة الفرد من الناحية الصحية والنفسية على حد سواء، ومع ذلك، يمكن أن يصبح التركيز على الأكل الصحي عند البعض أمرًا أشبه بالهوس ما قد يتطور إلى اضطراب.
نأمل جميعاً أن نتّبع نظامًا غذائيًّا صحيًّا، ولكن هناك فرق شاسع بين المأمول والواقع، إذ نتناول سعرات حرارية وسكرًا مضافًا ودهونًا غير صحية.. فكيف يمكن رأب الفجوة؟
وجبة الإفطار مهمة لنمو الأطفال. فالأطفال الذين يتناولون إفطارهم أكثر انتظاما في الدراسة وأفضل في التحصيل الأكاديمي، ولديهم تنسيق عضلي أفضل ومقدرة على حل المشكلات بسهولة أكبر، فكيف تقنع طفلك بتناول إفطار مغذٍ؟
قالت دراسة أميركية إن البالغين الذين لا يشاهدون التلفزيون على الإطلاق خلال الوجبات الأسرية ومعظم طعامهم مطهي في البيت يقل لديهم بشكل كبير احتمال إصابتهم بالبدانة.
في أربعينيات القرن الماضي ضرب وباء الكروليرا مصر، وتسبب في وفاة 20 ألف حالة، وسبقه وباءان آخران أشد فتكاً، ومنظمة الصحة العالمية تخشى وقوع أوبئة قاتلة جديدة، فما هو شكل الوباء المتوقع؟ وما هي مسبباته؟