فهم كيفية التفاعل مع الضغط النفسي والقيام بتغييرات إن لزم الأمر هو من أولى الخطوات نحو التعامل الجيد، والمطلوب أن تلقي نظرة صادقة على كيفية تفاعلك مع الضغوط، حتى لا يؤدي الضغط النفسي إلى مشكلات صحية.
كنت أعانى من ضغوط نفسية ومشاكل، وكان ينتابنى حزن شديد وخوف، ومع انتهاء هذه المشاكل، ما زلت أعانى من هذا التعب، وكان يصاحب التعب رعشة في اليد، ذهبت للدكتور وقال إنها أعراض اكتئاب وأعطانى دواء اميبيريد، استعملته ولكن مع دخول الليل أشعر بالتعب، ذهبت
تمثل العطلات والإجازات فرصة للراحة والتقاط الأنفاس من ضغوطات العمل ومهام الحياة اليومية، إلا أن البعض قد يجد تلك الأيام مدعاة للقلق والتوتر، أو ما يطلق عليه "الضغوط المرتبطة بالعطلات"، مما يجعل من أيام الراحة مصدراً للتعب والإنهاك النفسي والجسدي.
في يوم من الأيام أو فتره معينه تكون اتعرضت فيها لضغط شديد وعدت هذه الفتره بكل ما فيها وانتهت وكانت أعراض الضغط صداع.. عصبيه.. عدم تركيز.. كتمه.. ألم بالمعده، ومرت فتره طويله بعدها هل ممكن لو صار موقف مشابهه ترجع لك هالاعراض مع انك تكون مرتاح جدا
الآثار السلبية للضغوظات النفسية على الصحة لا تقف عند حد، إذ يمكن أن تمتد إلى صحة الجلد أيضا، فالتغيرات الهرمونية الحادثة نتيجة الضغوط المزمنة قد تتسبب في العديد من المشاكل الجلدية، الأمر الذي تؤكده الأبحاث والدراسات في العقدين الأخيرين.
مرحبا، عندي مشكلة ظهرت منذ ٥ سنوات ولم اجر أي فحوصات، لانها كانت متقطعة وغالب الاستشارات كانت تحثني على الراحة والتغذية، الاعراض هي ضيق نفس شديد وتنميل في الاطراف والوجه وشعور بالاختناق احياناً، رافق الاعراض انخفاض في الوزن واضطراب نوم وتغذية، كانت
الحزم مهارة مهمة من مهارات التواصل، تمكنك من تقدير ذاتك، كما تمكنك من التعامل مع الضغوط من خلال القدرة على توكيد الذات، والقدرة على رفض المهام التي تثقلك.
أعاني من حالة نفسية سيئة بسبب زوجي وبناتي وضغوط الحياة. أصبحت أريد أشياء لم تكن موجودة في حياتي من قبل مثل اهتمام زوجي بي ومساعدته لي في ما يتعلق بشؤون الأبناء، علما أن زوجي ليس سيئا بل العكس هو حنون وعدم اهتمامه هذا طبع منذ زمن ولكن مع كثرة الأطفال
السلام عليكم، أنا تعرضت لضغوطات كتير جداً لفترة طويلة ودلوقتى معظمها انتهى، لكني بدأت أفكر فى الانتحار بشكل متكرر، حاجة تانية إنى بيني وبين والدي مشاكل من وأنا وطفلة، دلوقتى بقى أقل انفعال منه بيرعبني جداً، ببقى في حالة ذعر حقيقي من غير مبرر منطقي،
مشكلتي بدأت من قبل سن المراهقه حيث كنت أشعر بميول مثليه لكبار السن (من هم أكبر من 45 عاما) علي الرغم أنني لم أمارس المثليه الجنسيه ممارسه فعليه إطلاقا في حياتي سواء بالرضا أو الغصب، لكن السلوك المثلي يقتصر على العادة السرية وممارسة على النت وخيالات
من المفترض أن أوقات العطلات والأعياد أوقات راحة واستجمام، ولكن الحقيقة أن الأمر في معظم الأحيان لا يكون كذلك، حيث يمكن أن تسبب أنشطة العطلة ضغطاً وتوتر.